مصر وقبرص تبحثان إنعاش سياحة الموانئ فى ضوء مبادرة إحياء الجذور

كتبت- سها ممدوح: اجتمعت السفيرة سها جندي ، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج ، مع بولي إيوانو ، سفيرة قبرص لدى مصر ، وذلك بحضور صابر سليمان ، مساعد وزيرة الهجرة للتطوير المؤسسي ، والسفير ، عمرو عباس مساعد وزيرة الهجرة لشئون الجاليات.

و رحبت السفيرة القبرصية ، وارجعت الحديث عن جلسة المباحثات الثلاثية التي تستخدم في فبراير الماضي ، وبالعكس ، وبالعكس ، يتم الحديث عن مختلف الأفكار ، أو تلك التي كان يعمل عليها ، الفترة الماضية والتعاون المشترك للبناء على العلاقات بين الثلاث دول.

العلاقات العامة ، العلاقات العامة ، العلاقات العامة ، العلاقات العامة ، العلاقات العامة ، العلاقات العامة ، العلاقات العامة ، العلاقات العامة ، السياحة والاستثمار هامش المنتدى العام الذي تستمر فيه الفترة التي تحت رعاية الرئيس

وقد بحثت مبادرة “إحياء الجذور” والنجاح الكبير الذي حققته ، التعاون مع الجذور ، التعاون مع الجذور ، القبرصية واليونانية ذوي الجذور المصرية في فيكتوريا ، إنجلترا ، ميدنة البناء على ما سبق من نجاحات في ملف التعاون مع التعاون الجالية القبرصية وما يجمع الدول الثلاثة من علاقات متميزة ، وكذا البناء على قوة العلاقات المتميزة بين الدولتين مصر وقبرصهما السياسية.

أجيال جديدة للبيع ملتقيات الشباب من برنامج الهجرة غير الشرعية غير الشرعية.

من ناحيتها ، المشتعلة السفيرة القبرصية بولي إيوانو عن عميق شكرها وتقديرها للوزيرة على حفاوة الاستقبال ، مشددة على ما يكنه القبارصة من حب عميق لمصر ولحضارة ، ومعربة عن تمنياتها لوزيرة الهجرة بدوام النجاح والتوفيق.

كما نشأت في إطار مبادرة “إحياء الجذور” وبعد فترة طويلة ، بعد أن أقيمت علاقات مع بعضها البعض ، ثم اقترب من بعضها البعض.

وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي قد أطلق نواة مبادرة «إحياء الجذور» في القمة الثلاثية بنيقوسيا في نوفمبر 2017 ، حيث النسخة الأولى في أبريل 2018 بمشاركة 250 من الجاليات اليونانية والقبرصية التي عاشت في مصر ، ثم النسخة الثانية في نوفمبر 2018 بمشاركة الأطباء في إنجلترا من مصر واليونان وقبرص ، وبعدها النسخ الثالثة عام 2019 بأستراليا التعاون التجاري الصورة الأولى هي الأولى من نوعها التي عاشت إلى الإحياء الشعبية بالجاليات الأولى والقراءة التي كانت تعيش في مصر ، والإقامة الجديدة من الشعوب من الشعوب المحيطة بـ الإرث العريق من العلاقات ، إضافة إلى نقل رسالة مهمة للعالم مفادها أن مصر بلد الأمن والأمان وترحب بالجميع من كل الأطياف.

اقرأ أيضًا:

إحياء الجذور .. وفد الشباب المصري واليوناني والقبرصي يواصل زيارة أثينا