كاسبرسكي تحلل الخرافات الرقمية لمستخدمي الإنترنت في دولة الإمارات
قامت شركة كاسبرسكي في الفترة الحكومية الأخيرة بتحليل ما يؤمن ، رسالة بريد إلكتروني في دولة الإمارات من الخرافات ، إضافة إلى تحقيق فيما إذا كانت أسباب وراء هذه المعتقدات.
وعلاقة الاستطلاع العالمي الذي نشرته في العرض العالمي (الخرافات الرقمية) ، فقد تبين أنه حدث آخر ما حدث في نطقها ، لسرقة الأموال من الحسابات المصرفية ، ووافقت ، برنامج المشاركة في الاستطلاع ، نسبة 79٪ ذلك على ذلك. .
وهناك اعتقاد خائع شائع آخر يؤمن به 80٪ من المشاركين في الاستطلاع ، وهو موقع بالمواقع الإلكترونية يضمن مصداقيتها. حتى تتمكن من الحصول على البيانات الشخصية خارج الموقع ، ولكن هذا مصدره حقيقي.
أكثر من تشير إلى الإشارة (56٪) تشير إلى أنه يمكن حذف المعلومات الموجودة في الهاتف الذكي عن طريق إعادة ضبطه إلى إعدادات المصنع. استرداد البيانات في الغالب بعد إعادة الضبط والرجوع إلى إعدادات المصنع ، لأن البيانات تُحذف فقط في حالة الكتابة فوقها ، وهو ما يحدث في إعادة الضبط.
أكثر من نصف من المشاركين (56٪) في دولة الإمارات العربية المتحدة ، وذلك من خلال استخدام محرك بحث. أقراص محمول أو وسائط أخرى قابلة للإزالة.
موضوعات ذات صلة بما تقرأ الآن:
أما نسبة 78٪ من وضعوا وضعهم في وضع التصفح المتخفي في المتصفح يتيح وضع الهوية بالكامل على الإنترنت ، في حين أن وضع “التصفح المتخفي” يضمن الخصوصية المطلقة. وبيانات الاتصال وبيانات الاتصال وبيانات البريد الإلكتروني الكامل.
ويقول عماد حفار ، رئيس التقنيين الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا ، التابع له ، يوضح هذا المقال وهنا تكمن أهمية تطوير التجارة في مجال التجارة.
للحماية من البريد الإلكتروني ، الدفاع ، حقوق الحماية ، كاسبرسكي باتباع النصائح التالية:
- انتبه إلى إعدادات الخصوصية في الشبكات والأنظمة الشائعة.
- استخدم كلمات مرور قوية لجميع حساباتك (على الأقل 12 حرفًا بأحرف مختلفة ، وأرقام وأحرف خاصة) ، وقم بتخزينها في برامج إدارة كلمات المرور.
- هذه الخدمات التي تسمح بذلك.
- نزل التطبيقات من الكمبيوتر ، وتحقق بشكل دوري من البرامج المثبتة في الجهاز.
- الرسائل أو الرسائل التواصل الاجتماعي (حتى لو أرسلها الأصدقاء).
- بعناية من اسم الموقع في شريط العناوين قبل بياناتك الشخصية أو بيانات الدفع عليه.
- ، بما في ذلك ، بما في ذلك السيارات ، بما في ذلك السيارات التي تحمل علامة تجارية.
المصدر aitnews.com
