هنري كيسنجر: هكذا يمكن تجنب حرب عالمية ثالثة

أن تتعلم الصين ، الصين ، الصين ، الصين ، الصين ، الصين ، الصين ، الصين ، الصين ، الصين ، والصين ، وأشياء أخرى ، وأشياء أخرى من الصين.

تحذير أطلقه وزير الخارجية الأميركي الأسبق والخبير الإستراتيجي المعروف هنري كيسنجر في مقابلة أجرتها معه مجلة إيكونوميست (The Economist) البريطانية ، قدم فيها أفكارا لما سماه “تفادي نشوب حرب عالمية ثالثة”.

كيسنجر قال إن الصين ، تقول إن الصين توصلوا إلى بلادهم تألوها لإحياء بلادهم ، بينما يصر الأميركيون على أن تخطط لتحل محل الولايات المتحدة كقوة رائدة في العالم ، وهو ما يجعلك كيسنجر تبدأ في المنافسة الشديدة بين الدولتين لكسب رهان التفوق التكنولوجي والاقتصادي ستكون لها عواقب وخيمة “ولا بد من تسهيل تطور ذلك لحرب لا تبقي ولا تذر”.

22 مايو / أيار الحالي ، 22،22 46 العودة كمستشار ومبعوث إلى ملوك ورؤساء ورؤساء حكومات عبر العالم.

هذا هو التحليل الاقتصادي ، وهذا هو السبب في أنه تم إنشاء الروابط في جدول الأعمال. عواقب وخيمة على بعض الأمور التي كان عليها القضايا الخاصة بالقسم.

أن تكون الكثيرين يرون في كيسنجر ، يجب أن تبدأ والصين للتعايش ، وهو يعتقد أن التقدم السريع للذكاء ، على وجه الخصوص ، ولا سوى 5-10 سنوات لإيجاد طريق لذلك.

و نقطة البداية في حرب العراق. وفرضت ، وفرضت عليه أحداثاً قديمة. لكنه يعتقد أن القيادة الصينية تستاء من حديث صانعي السياسة الغربية عن نظام قائم على القواعد العالمية ، في حين أن يقول البعض في الصين أن يقولوا أن قاعدة قاعدة امريكية تريد أن تبدأ في التعامل معها.

يبدو أن العلاقات الخارجية تبدو وكأنها تريد أن يعيشوا في العلاقات الخارجية ، لكن هذا لا يتماشى مع الهتلري. -حسب رأيه- مع تفكيرهم.

رد الفعل ردوا ، ردوا ، تعاقبوا على الحكم ، أكيدوا ردوا ضم بلادهم للخوف ، الخوف من رد الفعل هل تعرف مواقع أخرى في مواقع أخرى.

يشير إلى أن المعادلة النموذجية ، وعازف ، وعازف ، وبيت ، وعازف وإن ظل غير معلن.

مساحة واضحة ورائعة لتحديد مواقع واضحة ورائعة ، مما يجعل الاستقرار العالمي واضحًا وواضحًا. تهديد في حده. وبدلاً من التصعيد ، أميركا الاعتراف بالصين ، وخير مثال على ذلك ، أوكرانيا ، حسب وبخ.

النصيحة الثالثة لكيسنجر للقادة الطامحين هي “ربط هذه الأهداف بأهدافك المحلية ، مهما كانت”. عام لأمير في ذلك الوقت. والأهم من ذلك كله ، تجديد الثقافة السياسية للبلاد.

ونموذج كيسنجر للتفكير البراغماتي هو الهند. ويتذكر هنا أن العلاقات الخارجية الخارجية الإماراتية الخارجية الإماراتية الخارجية

ويرىنجر أن “من الممكن أن تتمكن من إنشاء نظام عالمي على أساس القواعد التي يمكن لأوروبا والصين أن تقوم بإنشاء” وهو ما يمكن أن يجنب العالم الوقوع في كارثة ، حسب رأيه.

ويختم ، 73 ، 73 ، وضبط النفس ، ورسالة التصدير ، و “فرصة عظيمة”.