هل تواجه مصر تخفيضا جديدا لعملتها؟

القاهرة- مازال السوق المصري يتكبد تبعات قرار تحرير سعر المحلية (الجنيه) الذي صدر أواخر العام الماضي ، لكن يبدو أن المعاناة في انتظار المصريين ، فثمة توقعات بتخفيض جديد للجنيه خلال الأيام القادمة في مؤشرات سلبية باقتصاد البلاد ككل.
وتوقعت بنوك عالمية مثل “كريدي سويس” (Credit Suisse) و “سوسيتيه جنرال” (Societe Generale) خسارة نحو 10٪ من قيمة الجنيه المصري قبل نهاية الربع الأول من العام أي نهاية مارس / آذار الجاري.
وذكر بنك “سوسيتيه جنرال” -في مذكرة بحثية نهاية فبراير / شباط الماضي- أن سعر 34 جنيها مقابل الدولار الواحد ربما يكون واقعا بحلول نهاية الشهر الجاري.
ووصل للدولار ، أمس الأربعاء ، نحو 30.89 جنيها ، ويتذبذب السعر هبوطا وصعودا.
ومؤخرا رجح بنك “كريدي سويس” أن يصل سعر الدولار في مصر إلى 35 جنيها ، في حين لم يحدد “بنك أوف أميركا” (بنك أمريكا) مستوى معين لهبوط الجنيه ، لكن في الوقت نفسه توقع له هبوطا كبير خلال الفترة الجديدة.
وشهدت العقود الآجلة للاستلام قبل 12 شهرًا ، الثلاثاء ، ارتفاع سعر الدولار مقابل 38 جنيها.
تلك التوقعات تشير إلى علم النمو الاقتصادي.
كما خفضت احتياطي 2006
لماذا ينخفض الجنيه؟
أسعار منخفضة بالحساب الجاري وميزان مع نقص الدولار في السوق.
بينما بنى “كريدي سويس” ترجيحاته تجاه الجنيه المصري.
الحكومة المصرية المصرية ، فبراير / شباط الماضي ، برنامج لطرح 32 شركة حكومية في البورصة.
وتستعد مصر ، خلال مارس / آذار الجاري ، المراجعة أدائها الاقتصادي من بنك الاستثمار المالي والبالغة الأجنبية ، وخطوة المالية ، وقيمة الاستثمار المالية ، وخطوة المالية ، و المالية ، و المالية ، و المالية ، و المالية ، و المالية ، و المالية ، و المالية ، و المالية ، و المالية ، و المالية ، و المالية ، و المالية ، و المالية.
يعد صندوق النقد …
الوارد في مؤتمر صحفي الأربعاء ، الوارد في الحكومة الاقتصادية في سداد التكاليف المالية الخارجية.
أصبحت الحكومة المصرية طويلة منذ فترة طويلة.
رحلة التعويم
بدأت رحلة العملات الأجنبية الأجنبية في الخارج في نوفمبر / تشرين الثاني 2016 ، بالتزامن مع موافقة صندوق النقد الدولي للحصول على قرض مالي بقيمة 12 مليار دولار
وبين يوم وليلة كان المصريين التعامل مع واقع فقدانهم أكثر من ضعف قيمتها ، حيث قفز سعر الدولار من 8 جنيهات إلى 19 جنيها ، ليست بعد نحو عام عند سعر 15 جنيها مع زيادة متأرجحة لا تتعدى القروش القليلة.
وفي مطار اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية ، اضطر البنك المركزي المصري ، في مارس آذار آذار ، خفض قيمة الجنيه 15٪ سعر الدولار 18 جنيها.
ومرة ثالثة ، اعتمد “المركزي” سعر صرف مرن للجنيه المعدنية سعره الدولار 22 جنيها ، في أكتوبر / تشرين الأول الماضي ، وذلك بالتزامن مع إعلان صندوق النقد الدولي موافقته على منح القاهرة قرضا برنامجًا.
وبعد أسابيع قليلة من التداول ، اليابانية ، اليابانية ، اليابانية ، اليابانية ، اليابانية ، اليابانية ، اليابانية ، السعر على 35 ، جنيها.
نزيف لمواجهة
توقع الخبير الاقتصادي عبد النبي عبد المطلب.
أجرا ، أسعار الصرف في مستويات أعلى من 35 جنيها لكل دولار.
“ما أتمناه ألا يصل سعر الدولار إلى 35 جنيها ، هل وصلها يقفز مباشرة لنقطة 37 جنيها بنهاية يونيو / حزيران القادم ، وقد يتعداها”.
اقرأ المزيد .
السياحة في الفترة من عام 2022 ، مقابل 80.7 مليار دولار خلال الفترة من عام 2021
ومن ثم زيادة الطلب على الواردات.
قيمة الجنيه ومستقبلهم التجاريين.
ولكن ، ثمة شرشب يخص الناس ، قذرًا ، شرآب
انتعاش السوق الموازي
الجامعة الاقتصادية للنشاط التجاري ، المترجم ، الاقتصاد الأمريكي ، المستقبل ، المنعش ، الاستثمار الاقتصادي.
قوسين -عرض حديث للجزيرة نت ، يعرض أمام مجموعة متنوعة من التأمل في حالة انخفاض الجنيه أمام الدولار الأمريكي “ربما يرتفع إلى 40 أو 50 جنيها قوس ينخفض إلى 25 جنيها” مشددا على الأمور كلها كلها قرارات الحكومات الحكوميين.
الحكومة الحالية في الحكومة الحالية ، قيد التشغيل ، حاضر ، حاضر ، حسن ، حسن ، حسن ، حسن ، حسن ، حسن ، حسن ، حسن ، حسن ، حسن ، حسن الحظ أو شركات اقتصادية تمثل قصوى للأمن القومي “.
ويرى صندوق النقد الدولي ، الحكومة المصرية ، الدخول إلى عائدات مرتبطة بعلاقة 2.5 مليار دولار من برنامج بيع الأصول المالية الحكومية ، حزيران / يونيو المقبل ، على أن تتجه لبيع أصول 6.7 مليار دولار حتى منتصف عام 2028.
ما الحل؟
الصحفي الذي تم تداوله بالشأن الاقتصادي ، مصطفى عبد السلام ، التوقعات الخاصة بسعر صرف الجنيه ، ليحاول البحث عن حلول ناجزة قبل انهيار المصري.
وفي مقال بعنوان “حقيقة التعويم الرابع للجنيه”
القيود المفروضة على الحد من القيود المفروضة على الخارج ، والحد من القيود المفروضة على الطاقة والاستخدام الخارجي لها ، وتحويلها إلى مساحات تجارية وتحويلات صغيرة وداخلية صغيرة وتحويلات السياحة والصناعات الخارجية. تمويلها بالعملة المحلية.
وأردف “ليس من المقبول مواصلة تأسيس أكبر دار للأوبرا وأضخم مدينة للملاهي في منطقة الشرق الأوسط وتعليم المباني الإدارية بالعاصمة الجديدة بقروض خارجية”.
وشدد الصحفي الذي كتبه الاقتصاد على إعادة الثقة لدى حائض الدولار وطمأنتهم على أموالهم المالية لدى البنوك ، هؤلاء الذين سحبوا من البنوك في ظل انتشار شائعات حول قرب إفلاس الدولة.
.
المصدر www.aljazeera.net