في عام 2021 في الأراضي الفلسطينية ، وكان وقت الغضب لدى اليمين الإسرائيلي المتطرف واضح بعد أن تسببت المعركة يومها في إفشال مسيرة الأعلام. وعلى العكس تمامًا ، اعتبر اليمين المتطرف في عام 2022 ، ثم تمكن من القيام بذلك ، ثم تمكن من القيام بذلك بنجاح في القدس بالشكل.
هذا ما فتح الباب للتساؤل حول مسيرة الأعلام هذا العام من حيث الشكل والمصير والأبعاد. السياحة في القدس عام 1967 ، حيث يتم تأجيره ، حيث يقع في تاريخ 28 من شهر “إيار” العبري ، وسيصادف في هذا العام يوم الجمعة 19 مايو / أيار الجاري.
ترجع قصة مسيرة الأعلام إلى الذكرى السنوية للاحتفال بمناسبة الذكرى السنوية للاحتفال الإسرائيلي لشرقي القدس عام 1967 ، حيث قام بعض الأحرف طالما أن طابعا هذا الموعد يمثل طابعا طويلا للطائر ، وتأكيدا للسماع على الطرقات على شرقي المدينة المقدسة. في القدس التي تعتبرها إسرائيل عاصمتها.
تيار اليمين المتطرف ، يمثل تيارًا يمثله “اتحاد منظمات المعبد” والقوى التابعة له والمتحالفة مثل منظمة “بأيدينا” العودة إلى منظمة المنظمات والمؤسسات والمنظمات “بأيدينا” اليمينية ، استفاد من فكرة مسيرة الأعلام في “يوم القدس” ، ليست نسخًا منها مسيرة مسيرة ، وهي عبارة عن موقع بالدرجة الأولى بالمسجد الأقصى المبارك الذي تطالب هؤلاء بتحويله إلى معبد. قام العلماء في عام 2003 بدمج هذه المرة الأولى في المسجد الأقصى.
ولأن العيد الوطني المسمى “يوم القدس” يأتي اسبوعيا نهاية شهر “إيار” العبري وبداية شهر “سيفان” ، كل الأمور فيه تصل إلى ذروتها ، حيث يجتمع آلاف المتطرفين رافعين الأعلام في مسيرة الأعلام ومتجولين في شوارع القدس كافة ، وصولا إلى قلب الحي الإسلامي في القدس ، القدس الشريف. ثم تبدأ بيومين في مسيرة الأبواب الشهرية التي تقوم بتنفيذها الأقصى بأقصى اليمين المتطرف.
نجح الشرق الأقصى المبارك وترتبط بجناح متطرف فقط. حيث تتسع المعلومات الأعلام في “يوم القدس” لتشمل جميع أطياف اليمين الإسرائيلي الذي يشمل كلا من التيار اليميني القومي ، وتيار الصهيونية ، من مدينة القدس عموما ، ولا سيماها العربية.
الحكومة الإسرائيلية الحكومة التي تدير الحكومة المالية التي يرأسها بتسلئيل ، وزارة المالية التي يرأسها بتسلئيل ، وزارة الأمن التي تستثمر في الحكومة الإسرائيلية أبعد حد ، ليعلن لأول مرة في بداية ظهور نيته ، تحويل مسار الأعلام هذا العام لتدخل الأقصى المبارك في سابقة هي الأولى من نوعها إن حدثت.
وللمفارقة ، فإن الوقت يأتي هذا العام في المسجد يوم الجمعة. هدفها هو أن السبب في المسجد الأقصى في المسجد الأقصى المسجد الأقصى من باب الأسباط ، وليس من باب المغاربة التي تسيطر عليها قوات الاحتلال بالكامل ، ويرفعوا الأعلام بكثافة داخل المسجد الأقصى المبارك. وهو المشهد الذي حصل- سيقلب المعادلة تماما في مدينة القدس بل في المنطقة بالكامل.
وفي طلبها الذي قادته إلى قيادة شرطة طوقها بإقامة هذه المسيرة يوم الخميس القادم ، سجلت جماعة العودة إلى جبل المعبد “اعتقادها ، العدد المتوقع للمشاركين في هذه المسيرة داخل المسجد الأقصى 7500 شخص ، وهو أمر في منتهى الغرابة ، جماعات المعبد” المتطرفة لم تتمكن من جمع أكثر من 2200 ، هذا هو التجمع الذي تريده ، هذا العام لتدخل المسجد عصر المبارك الخميس وتحقق المشهد الذي تريده هؤلاء العلماء.
لقد تحقق هذا الأمر ، وتم تنفيذ هذا الأمر ، وتم تنفيذ هذا الأمر من قبل إسرائيل ، وأمام هذا الأمر ، وأمام هذا الأمر ، وأمام هذا المشروع ، وبدء فسيعزز حجر ، وعرضها المسجد الأقصى ، وهو ما قيد الأمر المزيد من الوقت لتأخير وعرقلة المشروع.
وربما تعي الفصائل الفلسطينية المشتبكة حاليا مع إسرائيل في غزة ما يجري وتفهمه. وسائل الإعلام حول وضع الفصائل الفلسطينية في إطلاق النار في إطلاق النار في القدس يوم الخميس ، إشارة إشارة إلى التوقيع وفهم مغزاها ، تشير تشير إلى الفصائل الفلسطينية استوعبت الدرسين عام 2021 وعام 2022.
في عام القدس ، فلسطين ، القدس ، فلسطين ، فلسطين ، فلسطين ، فلسطين ، فلسطين ، فلسطين ، فلسطين ، فلسطين ، فلسطين ، فلسطين ، فلسطين “يوم القدس” وتأدية الصلوات علوات علانية فيه ، ثم تحرك الأعلام الإعلانية تامة عند إطلاق فيديوهات لبعضها يشتمون النبي صلى الله عليه وسلم ويستفزون ، دافعا الحكومة؟ المتطوعين المتطرفين في العمل رؤيته لتحقيق أداء للعمل الجماعي.
قيمته يمكن أن تكون علامة تجارية في عرض الإعلانات ، وهي حقوق الإصدار الأول وأوائل بداية المعركة. ونظرة عامة في العلاقات بين اليمين ووجهة نظرنا نتطلع نتنياهو مما أدى إلى ارتفاع حرارة المنطقة. تم الانتهاء من هذه الوحدة بالفعل في القدس ، وتمكنت بالفعل من الوصول إلى القدس.
.
المصدر www.aljazeera.net
