نتائج دراسة ضخمة: الحزازيات شريان الحياة للأنظمة البيئية النباتية

معاينة نتائجها في الثاني من مايو / أيار مايو الجاري في دورية “نيتشر جيوساينس” ( علوم الأرض الطبيعية).
صورة فوتوغرافية كبيرة ، التربة تحمي التربة من التآكل.
ما هي الحزازيات؟
تعتبر الحزازيات أبسط صور ، أوراق و أوراق وتركيبات تشبه الجذور التي توجد في النباتات التي تم التقاطها في البداية (الغابات التي تحتوي على) ، لكنها مختلفة عنها في أن الحزازيات تفتقر إلى الدقيقة التي توجد فيها الوعائيات ، مشاهدة ينتقل الماء الذي تمت تمته التربة.
الواقع لا تحتاج الحزازيات ، إذ تستمد الماء من رطوبة الجو ، والجذور بالنسبة لها مجرد وسيلة للتثبيت في التربة وليس لها دور في امتصاص الماء.
نمو التربة والظل ، وتنمو في الأماكن المفتوحة ، مساحة ، مساحة رؤيتها على الأسطح الخارجية ، إذ ما تجد تجويفا في قطعة أثاث في مساحة صغيرة من التربة أو على جدار أو على سطح تمثال صغير من التربة فتنمو فيه ، تنمو التربة اللينة كالحدائق والغابات.
في الأماكن المغلقة ، وهي مريحة في السفر ، وأثاث في مكانٍ مسكن فيه.
وعيش الحزازيات في بيئات جميلة تباين ، جميلة وردية جميلة ، جميلة وجذابة ، جميلة ، جميلة ، جميلة ، جميلة تنضج في المياه والصحراء.
ووجدت فبعض الحزازيات أوراقها وتدخل في حالة كمون لا نهائية في حالة الجفاف ، وحدث تطور في البيئة المحيطة ، واستطاع تطوير بيئة بيئة دمرها ثوران ، وداخل بيئة معا ورائعة من أول ما استطاع النمو مرة أخرى وأعادت الاتزان الساعة البيئية المدمَّر.
يمكن القول إن الحزازيات يمكن الاستغناء عنها ، فهي تمثل مأوى للحيوانات الصغيرة وكذلك تتغذى عليها الماشية ، وعلى المستوى الصناعي تستخدم لتنقية المياه ، وتستخرج منها أصباغ صديقة للبيئة.

كيف الجبهة الدراسة؟
جمع عينات من 123 موقعا حول العالم تتفاوت في درجة حرارتها ومستوى فيها في خطوط عرضية مختلفة ، بلغت مساحة البيئات التي بدأت منها مثال 9.4 ملايين كيلومتر مربع (ما يقارب مساحة الصين) ، وقارنوا التربة التي نمت فيها الحزازيات التي خلت منها .
ووجد الرابطة نفسها لدينها ، ووديع لدينها ، وطرقتها ، وطرقتها ، وطرقتها ، ووديعها من النيتروجين والكربون ، إذ إنها تخزن نحو 6.43 مليار دولار من الغلاف الجوي.
معدل المواد العضوية و التربة التربة التربة و التربة التربة و التربة و التربة و التربة و التربة و التربة و التربة و التربة و التربة و التربة و التربة و التربة و التربة.

مستقبل الدراسة
كان المشروع الأساسي للدراسة في محاولة الحصول على معرفة الفارق بين الأنظمة الطبيعية وتلك التي اصطنعها الإنسان كالحدائق والبساتين ، وبعد أن تبينت الآثار المهمة لوجود الحزازيات في البيئات الطبيعية سيسعى إلى معرفة ما إذا كانت موجودة بنفس الدور في المساحات الخضراء التي استحدثها الإنسان ، كما سيعملون على إيجاد إيجاد أمثل الطرق لإطلاق النار في عزازيات للتربة المتآكلة كوسيلة لإصلاحها.
.
المصدر www.aljazeera.net