من هو الشهيد عبد الفتاح خروشة منفذ عملية حوارة؟

نابلس- لليوم العاشر على التوالي منفذ عملية حوارة جنوب نابلس مجهولا ، حتى استشهاده ظهر الثلاثاء ، حين اقتحم جيش الاحتلال جنين بشكل مفاجئ معلنا “اغتيال منفذ عملية حوارة عبد الفتاح خروشة”.
واستشهد 6 فلسطينيين مفاجئة قوات عسكرية كبيرة ، وأعمال عسكرية ، وأعمال عسكرية ، وقوات عسكرية ، وسلسلة من جنودها إلى مخيم جنين ، بينما كانت تشارك في عملية الهجوم.
ومن جانبها وزارة الصحة ، استشهاد 6 مواطنين وجرح 26 زملاء من قوات الاحتلال في مخيم جنين ، إصاباتهم ، إصاباتهم ، بدأت تظهر بشكل مباشر بشكل مباشر على إسعاف في جنين.
وحتى يوم استشهاده لم يكن أحد يعرف أن خروشة هو منفذ عملية حوارة في 26 فبراير / شباط / فبراير الماضي ، زوج إسرائيليين شقيقين من مستوطنة “هار براخا”.
كان هناك العديد من الأشخاص في أسرة خروشة بعد أن اختفى من المخيم يوم عملية حوارة ، كما كان آخر حديث مع زوجته ظهر ذلك اليوم عندما أخبرها أنه “ارضي الظهر” الظهر ، الظهر ، عمل “يوفر العيش الكريم.
الشهيد المهجر والأسير
ولد عبد الفتاح خروشة (49 عاما) في مخيم عسكر العبور شرق نابلس ، لعائلة مهجرة من مدينة اللد بالداخل الفلسطيني المحتل عام 1948 ، بين 9 إخوة من وجبات و 7 أخوات.
استسلم ، شقيقه ، شقيقه ، إبان ، الانتفاضة الأولى عام 1987 ، بعد أن أطلق جنود الاحتلال عليه قرب المخيم وهو مركب داخل مركبته ، ولم يستسلم فقام ، بدهس عدد من الجنود قبل أن يستشهد.
و مدارس التعليم والتدريب السريع (أونروا)
وواصل خروشة حياته كرجل ملتزم بدينه ويحظى بمحبة واحترام الجميع ، وعرف باكرا بانتمائه لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي صار أحد قادتها بالمخيم ، ثم تزوج وأنجب ابنه البكر خالد ، ومحمد وقسام ، وشقيقتين أخريين.
بعد عام 2007 ، بدأ مسلسل الاعتقال بحق الاحتلال ضد ممارسات الاحتلال ، فاعتقل مرات ، نحو 6 سنوات بسجونه ، كان آخرها قبل 3 سنوات ، أفرج عنه قبل 2.5 شهر ، ولم يسلم خروشة أيضًا من اعتقالات واستدعاءات لدى أجهزة السلطة الفلسطينية.
الشهيد الجد
قبل 2.5 عام فقد خروشة والدته التي توفيت وهو معتقال ، بينما توفي والده عام 2004. وابنه متزوج وله طفل وطفلة ، أما نجله الأوسط محمد فقد اعتقله الاحتلال تزامنا مع الاعتقال الأخير لوالده ، وقضى في زواج الاحتلال.
يقول عامر ابن شقيق الشهيد إن عمه معروف بالتزامه دينيا داخل المخيم ، وإنهم كعائلة لم ينعموا بالعيش معه كثيرا ورؤيته ، مضيفا للجزيرة نت “قلت له ممازحا بعد تحرره من الأسر: ما زلت عريسا يا عم ، وبإمكانك أنجب طفل أو اثنين” فرد ” أصبحت الآن مع أحفادي “.
وعن مآثر عمه الشهيد ، يقول عامر “كل الصفات الحلوة فيه ، علامة أننا فقدناه في المخيم منذ 10 أيام ، إلا أننا استبعدنا أن يكون هو من قام بها وتفاجأنا في ذلك ، فقد ادخر نفسه لعائلته واجتهد إجازة لقمة عيش أبنائه بعد تحرره”.
رياضي بامتياز
وعن الشهيد خروشة ، قال الشاب رضوان ، قطناني ، من مخيم عسكر ، وكون حديثه عقب الإفراج عنه مؤخرًا ، لا يريد للسجن ، وكان يتم اختباره للمرة الأولى ، ومضيفا للجزيرة نت.
وتزامنا مع اقتحام الاحتلال جنين وتزامنا في عملية خاطفة ، واعتدت بالضرب ، واعتدت بالضرب المبرح على محمد وخالد ، وتوضيحه حتى سالت الدماء منه.
زوجته زوجته أم خالد-تصريحات صحفية عقب استشهاده- إنه محطة تنفيذ عمليات تشغيل ، مشروعات ، مشاريع ، مشروعات ، مشروعات ، مشروعات ، مشروعات ، مشروعات ، مشروعات ، طلبات تشغيل ، باركوا ، لي ، طلب ، دام عزك يا نابلس برجالك وثباتك “.
أطلقت مسيرات عفوية داخل مخيم عسكر ، وهتف وأعلن الإضراب الشامل غدا الأربعاء في نابلس حدادا على أرواح الشهداء.
ونعت كتائب القسام (الجناح العسكري لحماس) شهداء جنين الذين قتلوا الثلاثاء.
.
المصدر www.aljazeera.net