مقال بميدل إيست آي: محاولة جديدة في النمسا لتجاهل أغلبية المسلمين
الحكومة التي تمثل المستثمرين الذين يمثلون “الإسلام الليبرالي” هناك.
يمثل الكاتب فريد حافظ في مقال البريد الجغرافي ، الذي أرسلته ، إلى البريد العربي.
فبعد اتفاق مبدئي في العقود السابقة على “إسلام السفارة” ، والذي يتم تركه بشكل أساسي في القضايا الأساسية التي تحولت إلى مسلموها إلى أوروبا رعاياها المسلمين بهدف خلق إسلام ألماني وفرنسي وهولندي وأشكال أخرى من “الإسلام”.
في الجديد
يوضح الكاتب أن دوره في دوره في أروقة السلطة ، تدخل المعادية للمسلمين.
وعلم النمسا ، الكاتب- تم الانتهاء من العمل وزيرة التكامل سوزان راب على تصديرها إلى دول أوروبية أخرى.
وبعد منتدى فيينا بشأن مكافحة التمييز والتطبيق في عملية الاندماج -والذي اجتذب 11 دولة- اجتماعه السنوي الثاني في كانون الأول / كانون الأول 2022 وعقب رفض مكاتب المشاريع الحكومية الرئيسية -من حظر الحجاب في المدارس إغلاق المساجد ، ورفض أجزاء من “عملية ظهرت مرحلة جديدة في الأفق.
مؤتمر إسلامي نمساوي
وقد تم إنشاء “منتدى المسلمين في النمسا” ، وقد تم عرضه مؤخرًا عن عروض البيع بالتجزئة مؤتمر إسلامي على الطراز النموذجي ، والذي تم انتقاده
وتعرض هذا المنتدى لانتقادات شديدة من الجالية المسلمة في النمسا بحجة أنه لا توجد علاقة بالقسم بالشرعية ويريد مأسسة الحوار حول الإسلام دون فاعلين في الحياة الإسلامية بالبلاد.
وختم حافظ بأن هذا الأمر يتعلق بما يمثله “الإسلام الصالح” بقدر ما يتعلق بكيفية التحكم في السلطة المثلى على ما تعتبره محتملا من السكان ، والذي يشكل تهديدا.
.
المصدر www.aljazeera.net
