الاعمال

“معركة الكرامة” في الأردن.. “النزهة” التي تحولت إلى فاجعة لإسرائيل

جرت “معركة الكرامة” يوم 21 مارس / آذار 1968 الأراضي الأردنية بين جيش الاحتلال الإسرائيلي والجيش الأردني والفصائل الفلسطينية جهة أخرى ، وانتصر فيها الطرف العربي. وجرت بعد أقل من عام وقوع “النكسة” واحتلال الضفة الغربية وقطاع غزة لبنان وهضبة الجولان ، واستمرت نحو 15 ساعة.

الأسباب

تختلف أسبابها ومجرياتها ، وشرديات المعركة من حيث أسبابها ومجرياتها ، ونتائجها ، وتبدأ في إطلاق النار على أطرافها ، وتحول الأردن إلى انطلاق عملياتها ، وتحول إلى انطلاق عملياتها ، مما أدى إلى جعله يفكر بعيدًا عن القضاء على تلك القضايا إلى احتلال أردنية.

وأرادتها حركة المقاومة الفلسطينية ، والدولة الحاضنة لها ، في حزيران / يونيو حزيران ، حزيران / يونيو 1967 ، لكن الجيش الأردني التحم مع الفصائل الفلسطينية حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) ليقلب المعادلة.

وأخذت المعركة اسمها من بلدة “الكرامة” الأردنية الناشئة قرب الحدود الفلسطينية ، نهر الأردن ، قريباً من جسر الملك حسين ، وهو نقطة عبور فوق الفاصل بين الأردن وفلسطين.

ساحة المعركة بتزايد العمليات الفلسطينية ، ورسائل دولية بعثتها إسرائيل عبر وسطاء إلى الأردن كي يضع حركات الفدائيين على أراضيه.

وفي 20 مارس / آذار 1968 صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي “ليفي أشكول” أمام الكنيست بالتحضيرات ومبرراته ، وجاء ذلك في وقت استدعى الأردن سفراء بريطانيا وفرنسا ، ووضعهم في صورة التصعيد الإسرائيلي ، وأخبرهم أن القوات الأردنية في حالة تأهب.

https://www.youtube.com/watch؟v=QSzArQtMfBA

بداية المعركة

بدأت نقطة البيع بقصف مدفعي إسرائيلي ، وهو عبارة عن جسر الملك عبد الله ، جسر الملك عبد الله “جسر الملك عبد الله”.

وتقول الرواية الأردنية إن قوات الإنذار اشتبكت القوات المهاجمة ، وأخذت المدفعية الأردنية ، وتركز قذائفها على مناطق العبور فدمرت الجسور ، وبعض الجنزرات وعطلت وتجهيز الاحتلال.

الجيش الإسرائيلي الجيش الإسرائيلي ، وإطلاق النار من قبل الفدائيين.

ومع وصول الاحتلال للبلدة ، تحول الدبابات والآليات العسكرية إلى الهدف للأسلحة وقذائف “آر بي جي” والأسلحة الرشاشة والأسلحة البيضاء التي بحوزة الفصائل.

أهداف المعركة

أعلنت مجموعة الرواية الأردنية ، وهي رغم إسرائيل ، عزمها على عزم الدوران ، وقياس المقاومة في بلدة الكرامة ، وهدف عدوان العدوان ، وهذه القوة العسكرية والقيادة الأردنية وزعزعة ثقتها بنفسها بعد حرب يونيو / حزيران 1967 واحتلال المرتفعات الشرقية والاقتراب من العاصمة عمان ، للضغط على القيادة الأردنية ومساومتها سياسيا مستقبلا.

قام باسم الجيش ، وهو اسم سابق ، باسم ، دعوة ، صحف ، أرض الواقع ، أرض الواقع في عمان.

https://www.youtube.com/watch؟v=mmjf7b6W38c

العدة والعتاد

مديرية مديرية التوجيه المعنوي الأردنية ، كان العتاد للأطراف كالتالي:

القوات القرب: لواء مدرع 7 ، لواء الدرع 60 ، لواء المشاة 80 ، لواء المظليين 35 ، 5 كتائب مدفعية ميدان وثقيلة ، 4 أسراب طائرات مقاتلة ميراج ومستير ومروحيات تستطيع كتيبتين.

القوات الأردنية: فرقة المشاة الأولى ووزعت على: لواء حطين ، لواء عالية ، لواء القادسية يساند الفرقة اللواء المدرع 60. في الميدان توزعت القوات إلى كتيبة و 3 سرايا دبابات ، و 3 كتائب مدفعية ، وكتيبة هندسة.

وبعد ذلك ، أصبحت القوات المسلحة الأردنية ، وبدءًا كبيرًا في الحرب ، ووقعت في الجيش الإسرائيلي ، الجيش الإسرائيلي ، دفع تكاليف جديدة إلى الجيش الإسرائيلي. وتقول المنظمة “إن أدنى شك في معركة معركة الجسد العربي منذ اللحظة الأولى”.

أما إمكانيات المقاتلين فكانت المقاتلين.

تشير دراسة للباحث إلى أن ترجمة بريطانية في عام 2003 ، تشير إلى بريطاني ، مقابل 1100-2000 جندي إسرائيلي.

تم إطلاق النار على 450 تشكيلات من 2 و 4 و 6 و 8 طائرات ، واستمرت حتى نهاية المعركة.

أرقام حول القوات المسلحة ، الإمارات العربية المتحدة ، الإمارات العربية المتحدة ، الإمارات العربية المتحدة ، الإمارات العربية المتحدة ،

https://www.youtube.com/watch؟v=mOXCJvQg0iE

نتائج معركة الكرامة

وقف إطلاق النار في إسرائيل ، إسرائيل ، إسرائيل ، إسرائيل ، إسرائيل ، إسرائيل ، وقف إطلاق النار في القدس ، إسرائيل ، إسرائيل ، إسرائيل

2002 ، أوروبا ، أوروبا ، أوروبا ، أوروبا ، أوروبا ، أوروبا

وبعد المعركة زار ملك الأردن الكرامة ، أعلن السلطان سلطان ، الرمز البريدي ، الهند الأول إلى النصر “. أما رئيس اللجنة الاستشارية ، فإن ياسر عرفات فقال إن المعركة “شكلت نقطة انقلاب بين اليأس والأمل”.

معركة الكرامة

جناح إلى منشورات الجيش الأردني ، كانت خسائر المعركة كالتالي:

القوات الأردنية: 86 شهيدا و 108 جرحى ، تدمير 13 دبابة و 39 آلية مختلفة.

القوات القرب: 250 قتيلا و 450 جريحا ، تدمير 88 آلية مختلفة ، 47 دبابة و 18 ناقلة و 24 سيارة مسلحة و 19 سيارة شحن ، وأسقطت 7 طائرات مقاتلة.

في حين يذكر مركز المعلومات الوطني الفلسطيني المقدر أن يكون عدد القطع الأثرية 185 و 200 جريح.

“نزهة” تركت جنود الاحتلال في صدمة

في ذكريات نشرها موقع “أوريان 21” الفرنسي عام 2017 ، قال الدبلوماسي الإسرائيلي السابق آلون ليال (وهو أحد جنود تلك الحرب) إن المعركة صُورت للجنود على أنها “نزهة” وأن الجيش الأردني لنقاتل إلى جانب منظمة التحرير الفلسطينية.

ويكشف ليال أن هدف المعركة “مقاتلة منظمة التحرير فقط ، وأن مهمة القبض على عرفات كانت على عاتق المظليين”.

ويتابع “تم إيقاظنا نحو الساعة الرابعة صباحا وحافلة في الحافلات إلى جسر الملك حسين أو ما يطلق عليه جسر اللنبي (نقطة عبور على نهر الأردن) وكانت حاملات الدبابات تتبعنا.

ماذا كان منتظرا؟

“حسب المعلومات الأولية كان من المفروض ألا تشارك الدبابات الأردنية في القتال لكن حصيلة المعركة تركتنا معًا في حالة صدمة .. وتحولت هذه العملية التي قدمت لنا على أنها نزهة إلى فاجعة”.

ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها نحن ذا ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ذاد.

https://www.youtube.com/watch؟v=oXur3iYlvdM

رموز معركة الكرامة

من الشخصيات التي ترتبط اسمها بمجموعة من الشخصيات:

من الأردن:

  • الحسين بن طلال ملك الأردن ، المولود عام 1935 والمتوفى سنة 1999.
  • مشهور حديثة الجيش قائد معركة الكرامة بالجيش الأردني ، ولد عام 1928 وتوفي سنة 2001.
  • عامر خماش رئيس أركان الجيش الأردني وقت المعركة ، ولد عام 1924 وتوفي سنة 2010.

ومن فلسطين:

  • ياسر عرفات القائد العام لحركة فتح ، ولد عام 1929 وتوفي عام 2004.
  • خليل الوزير “أبو جهاد” عضو اللجنة المركزية لحركة فتح وأحداث المعركة ، ولد عام 1935 وتوفي سنة 1988.
  • صلاح خلف “أبو إياد”: اللجنة المركزية لحركة فتح حوادث الطيران ، ولد عام 1933 وتوفي سنة 1991.
  • أحمد جبريل العام للجبهة مكافحة الإرهاب ، ولد عام 1938 وتوفي سنة 2021.
  • بهجت أبو غربية عضو قيادة الكفاح وأحد معركة المعركة ، ولد عام 1916 وتوفي سنة 2012.

ومن إسرائيل:

  • ليفي أشكول رئيس الوزراء الذي أعلن عن الهجوم ، ولد سنة 1935 وتوفي عام 1969.
  • موشيه ديان وزير الدفاع وقت وقوع المعركة ، ولد سنة 1915 وتوفي عام 1981.
  • حاييم بارليف رئيس الأركان وقت المعركة ، ولد سنة 1924 وتوفي عام 1994.

.
المصدر www.aljazeera.net

زر الذهاب إلى الأعلى