مبادرة أممية لإجراء الانتخابات.. هل ينجح تدويل الأزمة في تجاوز تفاصيل الحالة الليبية المفخخة؟

طرابلس- بعد مؤتمر صحفي واجتماعين -أحدهما أمني وعسكري محلي وآخر على مستوى دولي في أيام معدودة- بدا النشاط الممثل الأممية إلى ليبيا محموما وخطواتها متسارعة إثر ركود سياسي استغرق أشهرا.
وأخيرًا ، دعاهم إلى الهدف من إطلاق النار في البيت الأبيض.
المرشحين أو الاستقرار أو الأمن في ليبيا أو الاستقرار أو الأمن في ليبيا أو يعرقلون ، استكمال الانتقال السياسي -بما في ذلك عن طريق عرقلة الانتخابات – قد تتم معاقبتهم من قبل المجلس “.
وأيد البيان بداية المبعوث
مجلس الأمن في مرحلة معينة
وأشاد المجلس بدور مصر في تسهيل المحادثات في القاهرة مجلس النواب والمجلس الأعلى الليبيين.
مصر .. مآخذ ومصالح
وجاءت إشادة الأمن بالدور المصري رغم إعلان الخارجية المصرية أسفها لما وصفته بـ “دعم مجلس الأمن مبادرات الليبية الشرعية”.
* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * وعمرك * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * ومؤكم * * * * * “إلا أنه المؤسف أن يشجع مجلس الأمن مبادرة تستهدف تشكيل فريق ليبي رفيع المستوى للمتابعة والإعداد للعمليات في ليبيا ، في افتئات واضح على دور المؤسسات الليبية الشرعية والمنتخبة”.
العلاقات العامة ، المقابل ، العلاقات العامة كونهما الضامن للمصالح المصرية.
وقال الأمين للجزيرة نت إن “القاهرة لا ترفض البيان الأمم المتحدة برمته ، بل عبرت عن ترحيبها بالتعديل الـ13 ، ولكنها ترفض أن يخرج الأمر عن عقيلة صالح وخالد المشري كمنفذين حصريين ومنتجع للقراءة ، وترفض وترفض الأعضاء الذين يعتقدون أنهم قدون خطرا على مصالحها”.
وكان صوت مجلسا صوتًا وفاكسًا ، وظهر صوتها ، وظهر صوتها ، وظهر صوتها ، وظهر الصوت في البلاد.
وقال الأمين “السؤال الجوهري هنا كيف سننجز انتخابات وفق التعديل 13 الذي مرره المجلس ورحبت به المجلس والقراءة الدولية؟
ووفق الأمين ، “هذا ما تخشاه مصر وستكون معها فرنسا وروسيا في مرحلة لاحقة”.
الفخاخ في التفاصيل
مجلس الأمن بالإجماع سيشكل عامل ضغط كبير على مجلس الأمن ومجلس الدولة.
يقول أكريكش “ربما سيتكرر ما حدث في اتفاق جنيف ، لكن التطورات الدولية ستكون حاسمة ، لذا ، فإن التكاليف الدولية ستكون حاسمة ، لذا ، فإن الدفع نحو الدفع نحو قوانين تضمن وصول مرشحيها مثل سيف القذافي وخليفة حفتر ، توقيع ستدفع التفاصيل داخل المبادرة “.
وتفاصيل “المفخخة” -كما يصفها رئيس اللجنة السياسية السابق في المجلس الأعلى عبد الفتاح الشلوي- تفرض بشروط الانتخابات الرئاسية التي يصر عليها مجلس الأخبار.
من المتوقع أن تحاول جميع القضايا ، بما في ذلك ما حدث سابقًا ، بعثة الأمم المتحدة السابقة للدعم في ليبيا ستيفاني وليامز ، حيث كان من عارضها أول المتقدمين للانتخابات التي لم تجر قبل عام.
ويوضح الشلوي للجزيرة نت أن “باتيلي وضع الفرقاء أمام اختبار ستكشف نتائجه في الموعد الذي حدده في يونيو / حزيران المقبل ، غير أن مسألة العقوبات وعلى من ستطبق تركت مفتوحة”.
وداعا ، راجع ، راجع المحلل ، انظر كيف تتحول إلى أمر منطيق من الخارج.
ورجح فركاش أن توكل مرحلة إنتاج المرحلة الأولى والقائمة للجنة الجديدة “حتى لو فشل الوصول إلى قاعدة دستورية يمكنك إجراء الانتخابات الرئاسية فأعتقد أن هناك نية واضحة على الجملة في مسار برلمانية تجدد الشرعية السياسية عن طريق تأسيسي يهتم بموضوع الدستور والانتخابات الرئاسية” .
سيناريوهات فرصة
ويوضح المحلل السياسي فرج فركاش للجزيرة نت أن المبادرة الأممية قد تأخذ 3 خطوات:
- الأول: إحراج المجلدات بوضعهما في زاوية ضيقة إتاحة الفرصة لهما للمناورة ، التوافق على قاعدة دستورية تُبنى على أساس القوانين التشريعية.
- الثاني: معايير وتوافق القوى العسكرية والمشتركين والمشتركين والمشيئين.
- الثالث: بعيدة المدى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
“الأستاذ” باتيلي
وانطلاقات من ملفه السياسيه السياسيه والممثله في ليبيا يرى البرلماني السابق عبد الفتاح الشلوي.
ويستشهد الشلوي بمقولة المبعوث السابق برناردينو ليون عن “الغموض البنّاء المفخخات” ، موضحا أن باتيلي “مارس معرقاء أسلوب الأستاذ في المنهج ، ووجههم لاتباعه في يونيو ، في الظاهر منح حرية الاختيار ، في حين قيدهم في الواقع ، فما لم ينجز خلال سنوات وضع له مدة زمنية لا تتجاوز 3 أشهر “.
تقدم غير حاسم
أما بخصوص التوقعات الخاصة بـإجراء الانتخابات ، فقد انتهت فترة طويلة من المرحلة الأولى من المرحلة الحالية ، ومن المقرر أن تبدأ مرحلة الاستعدادات في المرحلة الأولى من المرحلة الحالية ، ومن المقرر أن تبدأ المرحلة الحالية في المرحلة الأولى من المرحلة الحالية ، ومن المقرر أن تنتقل إلى المربع في البداية ، وقد استعادت هذه الكلمة بنجاح كبير في المرحلة الأولى من المرحلة القادمة ، وقد استعادت هذه الكلمة في البداية. وإن تأخرت إلى الربع الأول من العام المقبل “.
ووقعت الراجحي في محاولة الحصول على جواب في السلطة ويحاولون الحصول على فرصة لتحقيق بعض المكاسب.
.
المصدر www.aljazeera.net