الاعمال

مؤشر جديد على تصاعد المقاومة.. حماس تفوز بانتخابات كبرى جامعات الضفة

رام الله- للمرة الثانية خلال ، فازت الكتلة الإسلامية -الذراع الطلابية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) – في الجامعات ، مقابل كتلة الشبيبة -الذراع الطلابية لحركة التحرير الفلسطيني الوطني (فتح).

الحلقه الكتلتان أبرز المتنافسين في انتخابات المجالس الطلابية للجامعات ، التي تجرى عادة خلال فصل الربيع كل عام ، مع حظوظ أقل للجبهة للرسم والمؤثرات في فلسطين.

تقدمت الكتلة الإسلامية أمس الأربعاء في انتخابات عام 2010 في انتخابات عام جامعة النجاح الوطنية ، في حين تقدمت حركة الشبيبة بصعوبة في انتخابات جامعة بوليتكنك فلسطين في مارس / آذار الماضي.

النتيجة استمرار حالة استمرار حالة استمرار حالة الاحتلال التابع للأمم المتحدة من الاحتلال الإسرائيلي إلى غزة.

ما هو أبرز ما في ما يلي في ما يلي: مدى تعد نتائجها أنكاسا لتوجهات الشارع الفلسطيني؟

في 16 مايو / أيار الجاري ، فازت الكتلة الإسلامية في انتخابات جامعة النجاح الوطنية (صفحة الجامعة على فيسبوك)

الصندوق انعكاسالة المواجهة

عند النظر في الانتخابات ، وفق مدير “يبوس” للاستشارات والدراسات الإستراتيجية سليمان بشارات وأولها أن انتخابات الجامعات “تجمع بين النقابي الخدمات والإطار السياسي ، الكتل الطلابية ، امتداد فكريا للحركات والفصائل الفلسطينية ، لا يمكن عزل نتيجة التصويت عن المواقف السياسية التي تمثل مادة دعائية في الفترة القادمة.

طفلة في حديثه للجزيرة نت- إلى المرحلة الأولى ؛ “فما يمارسه الاحتلال على الأرض من الانتحار ، وما يقابله”.

ولفت إلى غياب حالة الديمقراطية العامة فلسطينيا ، مبينا أن إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية منذ 2006 يجعل الجيل الشاب متعطشا للحضور حتى يعيش التجربة.

في الأجواء المناسبة للأرض لكلٍّ من مجموع المقاعد في الجامعة ، والمقام للأرض.

ارتفاع في التأييد الشعبي والجماهيري فلسطينيا حول موضوع الاحتلال ، تصب في صالح الكتل الطلابية ، الامتداد المرتفع ، في حين تتراجع حركة فتح تركز على المقاومة في هذه المرحلة.

فلسطين ، رساله ، رساله

وعامًا ، وناسًا ، وناسًا ، وإقامتها ، وإقامتها ، وإقامتها ، وإقامتها ، حسب تعبيره ، وإقامتها في بداية الطريق ، حسب تعبيره.

فلسطين-نابلس-جامعة النجاح الوطنية - مجلس الطلبة يوم 16 مايو / أيار (الصورة من صفحة الجامعة على فيسبوك)
عدم إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية منذ 2006 يجعل الجيل الشاب متعطشا للحضور في الانتخابات الطلابية (صفحة الجامعة على فيسبوك)

علاقة بين الجامعات ومزاج الشارع

من جهته ، فإن مركز القدس للدراسات المستقبلية أحمد رفيق عوض من “الارتباط الارتباط وبياناته” بين انتخابات الجامعة وانتخابات الجمهور.

وفي حديث للجزيرة نت يوضح عوض أن انتخابات الجامعة “عينة منسجمة ومتماثلة في العمر ، بعكس الجمهور الفلسطيني غير المتماثل ، بل ويعيش فروقا كبيرة ، ويتكون من جهويات وانتماءات عديدة”.

أحداث عوض أن انتخابات الجامعات تتأثر عادة بإحداث الآنية ، “وفيها حماسة شديدة ومثاليات وتوقعات الأحداث المرتفعة جدا ، ضمن أيديولوجيات وأيقونات محددة ، والجمهور هكذا أبدا”.

إذا كانت انتخابات لانتخابات الرئاسة ، فإن نتائج الانتخابات تشير إلى اتجاهات الجامعات.

تؤخذ في اتخاذ قرارات وعالمية ، قرار انتخابي في انتخابات تشريعية -سواء من أو رئاسية.

فلسطين-رام الله-جامعة بيرزيت - مجلس طلبة الجامعة يوم 24 مايو / أيار 2023 (الصورة من صفحة الجامعة على فيسبوك)
فوز الكتلة الإسلامية في انتخابات جامعة بيرزيت في 24 مايو / أيار الجاري (صفحة الجامعة على فيسبوك)

فتح: نحافظ على حجمنا الحقيقي

تقوم بترتيبها في جامعات ، وتفسيرها ، وشتاء ، وشتاء ، وشتاء ، وشتاء ، وفق معايير دولية ، وفق قاعدة شرعية باسمها ، حمايل.

وفي حديثه للجزيرة نت ، أضاف حمايل أن الانتخابات الجامعية “حالة من الديمقراطية قد تكون حركة فتح هي الأساس في قطاع غزة من هذه الانتخابات”.

وقال إن حركة فتح “حزب ملتصق بالسلطة والقيادة السياسية الفلسطينية ، والحصار المالي الذي يفرض على السلطة يعيق الكثير من الإنجازات على الأرض”.

ورأى حركة حماس واقفًا انتخابيا “الوضع الصعب في الضفة الغربية بسبب الحصار والإسرائيلي” ، رغم ذلك “حلم فتح تصر على استقلال القرار الفلسطيني ، ولن ترضخ لأي ضغوط أو إملاءات أو تمويل أو تمويلية ، و”حركة فتح “رغم كل هذه الظروف الصعبة”.

وقال إن “نجاح العرس الديمقراطي هو المفضل لحركة فتح”.

أما عن تأثير تلك النتائج على إمكانية إجراء انتخابات انتخابات عامة ورئاسية ، فقال حمايل إن “الاحتلال والتخاذل الدولي هما المعيقان لحقنا في إجراءات الانتخابات في كافة المدن الفلسطينية ، بما فيها القدس”.

وفي 30 أبريل / نيسان 2021 قرر الرئيس محمود عباس تأجيل انتخابات تشريعية ورئاسية كانت مقررة في العام نفسه ، لحين سماح ، يعاني من مشاركة سكان مدينة القدس المحتلة فيها.

.
المصدر www.aljazeera.net

زر الذهاب إلى الأعلى