لوبوان: محاولة محفوفة بالمخاطر لإنقاذ جزر المالديف المغمورة بالمياه

يمكن أن يكون جزر المالديف جزر المالديف بسبب تغير المناخ في مشاريع ضخمة لارتفاع منسوب المياه.
بهذه الصورة لخصت مجلة “لوبوان” (Le Point) تلو الأخرى.
رحلة طيران في مشروع حلقي في مشروع ضخم مراسلة في جزر المالديف دونياك “.
وفضل المشروع
ووضعت الشركة تصورا لـ “مدينة المالديف العائمة” ، وهي مدينة تضم 13 ألف منزل مبنية على منصات عائمة فوق البحر ، وتنزيل شوارع وأزقة تزينها أشجار جوز الهند وتحيط بها جزر صناعية صغيرة.
كما أن الشركة وعدت ببناء وموانئ وموانئ ومستشفى في مساحة تبلغ حوالي 200 هكتار على بعد 10 دقائق بالقارب من ماليه عاصمة المالديف ، تقرير المجلة.
مشروع مريب
ويشير التقرير إلى مشروع المدينة العائمة على نحو نحو يراعي الأغراض السياحية والحياة الاجتماعية
التفاصيل الدقيقة للمشروع والتقنيات فيه والدراسات في المحيطات البحرية بالمنطقة بالسرية حسب مدير ، مما يثير بعض الريبة لدى بعض المراقبين ، من ضمنهم سارة نسيم ، وهي عضوة في منظمة IT في جزر المالديف الحكومية.
وبسبب ضيق مساحة اليابسة في جزر المالديف ورمسها ورمسها في جزيرة ماليه -التي لا مساحتها 2.6 كيلومتر مربع- تم إنشاء جزيرة هولهوم عام 1997 ، وذلك عن طريق ردم بحيرتين بملايين الأطنان من الرمال الردم هو القاعدة ، حيث تم توسيع ثلثي الجزر المأهولة وإنشاء الجزر الصناعية ، كما تقول المراسلة.
وأوردت مراسلة المجلة رأي المستشار البيئي إبراهيم محمد في هذه الأعمال “تدمر النظم البيئية البحرية” ، خاصة ومشروع هولومالي إلى فقدان الشعابانية وقيعان الأعشاب البحرية وتعديل التيارات البحرية ، يرحب بالمنطقة -وفقا لدراسة أجرتها إمبريال كوليدج لندن- أكثر عرضة للتعرية والفيضانات ، وقت الفراغ من المشروع الطويل.
.
المصدر www.aljazeera.net