كيف وصلت أول محطة تلفزيونية إلى بغداد منتصف الخمسينيات؟.. إليك القصة كاملة

بغداد- 67 عاما مرت على تأسيس محطة تلفزيون في العراق ، وهي الأولى على مستوى الدول العربية ، وهي شركة بريطانية متخصصة في إعادة إنشاء محطة للعراق في عام 1956 ، منها انتشر التلفزيون في البلاد ببرامج منوعة وإدارات مختلفة وشاشة باللون الأبيض والأسود ، ثم الملون ، فمن أين بدأت القصة؟ أين وصلت؟
بداية الحكاية
في أواخر العهد الملكي في العراق وتحديدا في عام 1956 ، قامت شركة “باي” البريطانية بالمشاركة في المعرض التجاري التجاري الذي استضافته بغداد ، وكان من بين جميع محطات بث تلفزيوني باللون الأسود والأبيض ، واستوديو جاهز ، لفت انتباه الملك الثاني الذي افتتح المعرض ، فطلب شراء المعدات من الشركة ونصبها في موقع الإذاعة في سقيفة الحديد أو ما تعرف شعبيا بـ “البنكلة”.
وصارت “البنكلة” لاحقا مقر تلفزيون بغداد الذي يعد أقدم محطة تلفاز في الشرق الأوسط والوطن العربي ، حسب الإعلامي والباحث محمد خليل التميمي.
المثال التميمي إلى أن عدنان راسم النعيمي كان أول مدير للتلفزيون ، فيما كانت صبيحة المنسق أول مذيعة على الصغيرة في بلاد الرافدين.
… اقرأ المزيد …
المحطة الأخيرة من المحطة في دار الإذاعة بمقرها الحالي ، وارتفعت السارية التي بدأت من إيصال البث إلى محطة البث المباشر من بغداد.
وقد وُزعت بعض أجهزة التلفاز في مناطق ومحلات معينة في بغداد ، لكي يتمكن الجمهور من مشاهدة البرامج والتعرف على “الجهاز العجيب” ، ومن بين السيارات الخارجية ، نقل الأحداث التي تهم الجمهور من أي مكان في العاصمة العراقية.
ويقول الباحث التميمي للجزيرة نت ، يظهر هذا التلفزيون ، وظهره ، وظهره ، وظهره ، ومن ثم نشره في فجاء البلاد ، بدأ في أواخر الستينيات ومطلع السبعينيات.
https://ar-ar.facebook.com/BqayaRdhadhMnAlzmnAljmyl/posts/484667525007534/
توظيف سياسي
واجه ذلك ، وظهر ، وظهر ، وظهر ، وظهر ، وظهر ، وظهر ، وظهر ، وظهر ، وظهر ، وظهر ، وجلسات ، وظهر ، وجلسات ، وخطط ، وطور
وكان هذا البرنامج قد جاء في الجدول التالي ، وكان هذا البرنامج قد جاء إلى صندوق البريد. يرتدين العباءة في حال ظهور المذيع خشية أن يراهن وهن في منازلهن.
وأدركت كل المبادرات
وعلى سبيل المثال ، فإن هذا التلفزيون بقي محببا للجماهير التي تعلقت بمسلسلاته الشهيرة وشخصياته المتفردة ، مثل مسلسل “تحت موس الحلاق” وشخصيتي “حجي راضي” التي جسدها سليم البصري ، و “عبوسي” التي أداها حمودي الحارثي ، ثم شخصيات كثيرة مثل “أبو فارس” (خليل الرفاعي) ، و “أبو ضوية” (راسم الجميلي) ، و “عبد القادر بيك” (خليل شوقي).
تراكم خبرات
تطور عمل التلفزيون العراقي السابق
وجاسم للجزيرة نت إن جيل إلى جيل الشباب أنواع معينة من الفن ، بما فيها الكاميرات الحديثة ومن أحدث النشئ ، أستوديوهات تضاهي في المنتديات العالمية.
ويؤكد جاسم رفد شبكة الإعلام الرسمية بوجوه شابة جديدة حققت نجاحا ملحوظا فيما لمس المشاهدون إعلام إعلام دولة ديمقراطية مسؤول يهتم بهموم الناس وتطلعاتهم ويلبي حاجاتهم وأذواقهم.
برامج في الذاكرة
يقدم نظام عرض تلفزيون العراق ، وظهره ، وظهره ، وظهره ، وظهره ، وظهره ، وظهره ، وظهره ، وظهره ، وظهره ، وهو برنامج تقديم للأطفال.
وفي مساء كل ثلاثاء كان يُعرض برنامج “الرياضة في أسبوع” لمؤيد البدري ، ومساء كل أربعاء برنامج “العلم للجميع” لكامل الدباغ ، أما برنامج “عدسة الفن” -الذي كانت تقدمه الإعلامية خيرية حبيب- فكان يعرض مساء الخميس.
وقد كان تسلم مهام تقديمه في مطلع السبعينيات حتى عام 1986.
أحدث تقرير من إعداد البرنامج آنذاك ، إذ كان يصل إلى الأشرطة التابعة لمجموعة المواد المطبوعة ، تنورة ، تنورة ، تنورة ، أفريقيا.
مشاهدة مسلسلات ، نجوم ، أجواء ، بيج ، تلفزيون ، تلفزيون ، إلى جانب “الرياضة في أسبوع” ، و “العلم للجميع”.
سبعينيات التلفزيون
نقطة ، تحدث قاسم حسين صالح -وهو أحد البرامج التلفزيونية في السبعينيات إشرافه أيضًا على برامج الأطفال- بعض البرامج التي قدمها على الشاشة ، والجزء الخاص ببرنامج “استشارات نفسية” كونه متخصصا في علم النفس ، وكان البرنامج إلى إشاعة الثقافة.
قال صالح للجزيرة نت إن البرنامج الشهير “تحذير من اليأس” ، وكان يشترط على مدير التلفزيون ، وكان هذا الصباح ، وكان هذا النص الذي يعمل به.
أما الزملاء الأقرب إلى صالح في التلفزيون فكانوا: الشاعر إبراهيم الزبيدي وصاحب برنامج “العلم للجميع” كامل الدباغ ، بالإضافة إلى الراحليْن غازي فيصل ونهاد نجيب.
وجاصر صالح عددا من مديري الإذاعة والتلفزيون ، وأفضلهم -في رأيه- محمد سعيد الصحاف “الذي يتجول عادة في الأستوديوهات بينما أكون معه ، فقد كان ذكيا وحازما ، إذ نقل وطور العمل التلفزيوني ، ولا سيما أعمال الدراما التي تراجعت في فترة ما ، وإليه يعود تقليد بث أغاني فيروز كل صباح “.
وكانت الدولة العربية الثانية ، وذلك بفضل البث التلفزيوني في نهاية ديسمبر / كانون الأول 1956 ، وذلك بفضل البث عبر البث التلفزيوني عبر البث والمراسلات الفرنسية ، إذ كانت تحت سيطرة الاحتلال الفرنسي.
.
المصدر www.aljazeera.net