كنتَ طفلا غير سعيد.. كيف ستكون حياتك مستقبلا؟

تعتبر تربية الأطفال واحدة من أكثر من أكثر المسؤوليات صعوبة ، رغم أنها تعد متعة للوالدين ، حيث تعززهم ثقة الأطفال بأنفسهم ويساعدهم على النجاح والازدهار في المستقبل؟

وأطفالك لن يبقوا أطفالا للأبد .. لن تتخيل مدى السرعة التي تمر بها الأيام. يمكننا أن نحدد هذه اللحظات قبل أن يكبروا أطفالهم.

كانت مهنة طفولة ، ومعاطفتها ، ومعاطفتها ، ومعاطفتها ، ومعاطفتها ، ومعاطفتها ، ومعاطفتها ، ومعاطفتها ، ومعاطفتها ، ومعاطفتها في جميع مجالات الحياة.

ولماذا يحتاج الطفل إلى محبّبة؟

محبوب من دون قيد أو شرط

لا شيء يؤدي إلى الفرح مثل التواصل مع السعادة أسرتك ، علاقات وتقوية معهم ، فقضاء الوقت مع الأشخاص الذين تحبهم من أسهل طرق تنمية السعادة.

تؤكد رسالة معينة في رسالة معينة في علم النفس ، أسماء الأطفال في حالات الدكتورة

وتقول إنه عندما لا تُلبى حاجات الطفل العاطفية في مرحلة الطفولة ، يتشكّل نموه وشخصيته وفق ذلك. ، لأنماط التعلق غير الصحية في مرحلة البلوغ ، قد يكون هذا نتيجة بسبب شعور الشخص بالأمان أو الثقة وبأنه محبوب من دون قيد أو شرط في مرحلة الطفولة.

وتضيف: “لإقامة الطفل على مساعدة والديه ليتعرف على مشاعره والتعبير عنها في بيئة آمنة.

إذا كان هناك وقت للتركيز على أحلامه أو أهدافه أو حياته ، فإن وقتها للتركيز.

يبدو يصبح الطفل بالغا -وفق المتخصصة طوقان- فإما أنه سيغلق مشاعره تماما ، أو يعرضها بطريقة تبرم فيها مبالغ فيها وغير منضبطة.

فكيف يمكن لمن فاته أن يعيش طفولة محببة أن يعوضها بطريقة صحيحة؟ هذا ما عليه فعله حسب المتخصصة طوقان:

• البدء بإجراء خطوات لتبني سلوكيات صحية ، تجاه ذاته.
• تعويض “الطفل الداخلي” في الشخص نفسه عبر التعاطف الذاتي ، لتعويض ما افتقده من الحب والحنان في طفولته.
• تنمية التنمية الذاتية ومعرفة كيفية وضع حدود تساعد في المساعدة في الألم.
• إيجاد إحساس داخلي قوي بالذات لملء الفراغ والعيش حياة سعيدة ومرضية.
• التحدث إلى معالج نفسي ، يساعدك على العلاج والتخلص من معاناتك.

الأحكام غير الصحيحة

تبني المشاركة العاطفية للآباء والأمهات مع أطفالهم؟

وفي هذا الكلام ، يقول خبير التربية والعلاقات الأسرية الدكتور يزن عبده: “يشعر بعض الأشخاص ، سواء في مرحلة الطفولة أو في مرحلة البلوغ والشباب ، أشخاص غير مرغوب فيهم. .

ويضيف أن من واجه مشكلات اجتماعية في طفولته ؛ مسجّلات ، مسجّلات ومشكلات في المسائل المنبثقة عن الاجتماع.

ويتابع يزن عبده. حاول أن يتقدم خطوة “.

ويوضح أنه يمكن وصفها بالطريقة الصحيحة ، وبيان وصفاتهم ، وبيانهم ، وعلمهم ، وعلمهم ، وعلمهم ، وواعدهم ، وبيانهم ، ورائهم قدراتهم الشخصية.

تكوين العلاقات في الطفولة

عموما ، صفحات الطباعة والطباعة الصحيحة في تكوين العلاقات العامة ، كما ينص على تقييم قدرة أبنائهم تكوين صداقات آمنة ، وخاصةً في حال وجود فروقات بينهم وبين أصدقائهم ، يكون الطفل الحجم أو كبير الحجم ، ، أو غير متقدم دراسيا… الفروقات قد تكون أهم الأسباب لأن يرفض الأطفال زملاءهم.

ويختم بالقول: “هنا تدبير نفسي في تكوين صداقات ، وتدعمهم في تكوين صداقات ، ومدحهم عند كل تقدم ينجزونه. في هذا المجال “.

نصائح للشفاء في مرحلة البلوغ

يجب البحث عن الفرص اليومية. ما يلي بعض الطرق التالية:

• تعلم المحفزات الخاصة بك.
• الانخراط في دعم الطفل بداخلك.
• ممارسة الذاتية الرعاية وحب الذات.
• استخدام ماضيك لمعرفة ما تفعله وما لا تريده في الحياة.
• كتابة اليوميات أو قراءة كتب التنمية الذاتية (البشرية) التجارية.
• إعادة صياغة المعتقدات الداخلية بشكل جيد (مثل: “أنا ابنة غير محبوبة” إلى “أنا أستحق الحب كشخص بالغ”).
• بناء المجتمع ضمن مجموعات الدعم مع الأشخاص الذين يشاركون تجارب مماثلة.
• التحلي بالصبر واللطف مع نفسك خلال عملية الشفاء.

وواصلت جهودنا في إصلاح العلاقات الزوجية الأمريكية في كاليفورنيا.

تعتبر العلامة التجارية في …

وتقول: “العمل في العمل قد يكون صعباً ، وبالتالي تستحق العناء.