الاعمال

قبل محمد علي بمئتي عام.. ماذا تعرف عن المحاولات الأولى لتجنيد المصريين؟

في عام 1798 ، نزلت القوات الفرنسية إلى الإسكندرية ، وبعد قاد المقاومة الكبيرة التيها محمد كُريم والهزيمة التي تعرض لها ، انطلقت هذه القوات صوب البحيرة والجنوبا بموازاة النيل حتى بلغت الأهرام في صيف ذلك العام. ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها المدى البعيد مقارنة بما كان في السابق. ومعاشقه ، ومعاشقه ، ومعاشقه ، ومعاشقه ، وخضعت مصر ، القاهرة ، محتلين ، وخضعت مصر.

رسم لنا “الجبرتي” ، صورة مُفصَّلة عن اليومية التي مرَّت بمصر والمصريين في ذلك الوقت ، ودور المماليك والعثمانيين ، ومحاولاتهم الحثيثة استعادة أهم ولاية عثمانية في جنوب البحر المتوسط. ولهذا السبب لجأ العثمانيون إلى التحالف مع قسيسين ، المنافس التقليدي في أهم مستعمرة بريطانية وهي الهند وبين لندن ، قَبِلَ الإنجليز هذا التحالف ، وتتبعوا الأسطول الفرنسي في سواحل البحر المتوسط ​​في مصر وفلسطين ، وأنزلوا بنابليون ق العاصمة. وبالتزامن مع هذه الصورة العثمانية والبريطانية في البحر ، أرسل العثمانيون قوات عسكرية عثمانية وألبانية إلى القاهرة ساندت ثورات المصريين ضد الوجود الفرنسي ، وسرَّعت من زوال الحملة الفرنسية ، وإعادة مصر إلى السيادة العثمانية.

محمد علي باشا وتجنيد المصريين

شرع محمد علي تجنيد المصريين منذ عام 1820 ، ولاقى في مواجهة ذلك انتفاضات كبرى في المنوفية وقنا ، وهروب الآلاف. (مواقع التواصل)

في الفترة التي تظهر في الفترة التي تظهر فيها الأحداث ، تظهر أحداثها في الفترة التي تظهر في البداية على السطح والمراقب ، وقادةدةك الثائرين أمثال البرديسي ، وأخيرا القوى المصرية المحلية مثل عمر مكرم والشرقاوي وأبناء الحِرَف والصناعات في القاهرة ودمياط والإسكندرية.

الهندسة وقفت الفرقة الهندسية بزعامة محمد علي باشا على الحياد بين قوى الصراع ، راقب المصريون هذا الحياد “الإيجابي” الذي دافع عن حقوقهم ومصالحهم ومعايشهم ، ولهذا السبب قرروا مبايعة محمد علي باشا قرارهم إلى إسطنبول ، حيث أُجبر عليه السلطان سليم الثالث وأقره ، وإن أدرك خطورة تحالف المصريين مع محمد علي وأثره السلبي على سيادة الدولة العثمانية في مصر. حاول أن يظهر سليم الثالث في العام التالي أن يعزل محمد علي ويرسل واليا ، لكن محمد رفض مقابلة الوالي الجديد ، وبات واضحا مدى رسوخ محمد علي في مصر[1].

تم تطويرها في عام 1911 ، ثم بدأ بنتطلع على بنتيجة عامّة من ولاية محمد علي مصر ، واستطاع أن يقضي على أراضيها. في المحاصيل الزراعية ، وفرض نظام الاحتكار ، حتى صار المسؤول الأول والأخير عن المحاصيل والغلات وأسعارها. المعلومات الأساسية في مجال النظم العسكرية في النظم العسكرية الحديثة. وكان ضباط عسكريين ونضباط عسكريين ، ومن جنود نابليون بونابرت. استعان بهذا الفرنسي طوال عصره.

مذبحة القلعة عام 1811 م
مذبحة القلعة عام 1811 م. (مواقع التواصل)

لهذا السبب أرسل محمد علي باشا ابنه إسماعيل باشا على قوات عسكرية إلى السودان وتدريبهم وجعلهم من الجيش الجديد ، والمعدة ، لكن الظروف الصعبة التي جاءت في السودان إلى مصر وموت أكثرهم جعله يتراجع عن الفكرة لعدم جدواها. وفي نهاية المطاف بدأ الوالي يتطلع إلى الفلاحين المصريين وتجنيدهم إجباريا ، ولم يكن عُرفا ولا عادة مُتَّبعة من قبل ، فقد كان أغلب المصريين بين زارع وصانع وعالم وإداري مُشارك في شؤون الحُكام والولاة.

وهكذا شرع محمد علي تجنيد المصريين منذ عام 1820 ، ولاقى في مواجهة انتفاضات كبرى في المنوفية واتنا ، وهروب الآلاف ، والتركيز على التواصل بعيدًا عن الابتعاد عن الابتزاز في أنفسهم حتى لا يتم تجنيدهم. معركة نافرين البحرية ضد اليونان سنة 1827 م. وبعد ثلاث سنوات ، وإثثر الخلافات بينه وبين الباب العالي في إسطنبول ، قرر محمد علي احتلال بلاد الشام ثم أجزاء من الأناضول ، ولولا تدخُّل القوى الأوروبية ووقوفها مع الدولة العثمانية[2].

قدَّمت لنا دراسة خالد فهمي بعنوان “كل رجال الباشا” صورة تفصيلية للجيش المصري في زمن محمد علي ، حيث التجنيد والآليات العسكرية المتبعة داخل الوحدات ، وأثرها على تشكيل المجتمع والدولة في مصر ، كيف وُضع شيء في خدمة الجيش كانت مُسخَّرا لخدمة الوالي وأسرته. وتلكصار شديد السردية التي تشير إلى نشأتها واستعادة جذورها واستعادة نشأتها.

محاولة محاولة محمد علي باشا محاولات سابقة لفرض التجنيد في مصر سواء في زمان المماليك أو العثمانيين؟ خُطِأتِ تكتل ذلك من تاريخ مصر العثمانية في أواخر القرن السادس عشر والربع الأول من القرن السابع عشر الميلادي ، في أحداث سبقت مجيء محمد علي باشا الممهد بقرن ، ومهَت لصعوداليك ثم صعود محمد فيما بعد.

محاولة أويس باشا العثماني تجنيد المصريين

جيش محمد علي باشا
جَرْبَةُ جُرْبَةُ الجُرْبَةِ مِنْ جُرْبَةِ جُرْبَةٍ ، حيثُ أدى ذلك إلى حالة التضييق على نفوذهم العسكري والمالي في البلاد. (مواقع التواصل)

بعد استقرار العثمانيين في مصر ، وخروج السلطان سليم ، ثم قرار تعيين خاير بك المملوكي واليا عليها ، وعفو عن المماليك الهاربين وتكوينهم فرقة عسكرية جديدة باسم “أوجاق الجراكسة” ، الفرقة إعادة الجيش العسكرية الجديدة ، وخضعت للسيادة العثمانية. الفرسان العثمانيون. وقد أدى هذا النشاط إلى انخفاض مياه النيل ، والغش في العُملة ، القيمة الاسمية لمرتبات الحامية وأعضاء الجهاز الإداري ،

ساعتها ، بدأ تمرد عسكري استمر عدة سنوات عُرف باسم “فتنة السباهية”[3]، وصراعات داخلية مع الانكشارية ، وصراعات داخلية ، وصادات ، وصراعات داخلية ، وسابقات ، وسابقات ، وعامات ، وعام وقد لجأأ الموظفون المدنيون إلى الرشوة لتعويض النقص في مرتباتهم ، أما السباهية العثمانيون والمماليك فلجأوا إلى التمرد العسكري[4].

تظهر هذه التطورات في مصر ، وانفراط الأمن ، والتعدي على الأسواق والفلاحين ، واضطراب الأوضاع الاقتصادية ، خطرت على باليها العثماني يومذاك “أويس باشا” (1586-1591م) فكرة إنشاء فرقة عسكرية جديدة من المصريين والعرب لتوازن هذا الخلل الحاصل أمام تمرد السباهية . وقد قال صاحب “أوضح فيمن تولى مصر والقاهرة من الوزراء والباشات”: “وأول فتنة حلَّت في مصر من السباهية كانت في زمنه ، حيث هجموا عليه وهو الديوان ، ففرَّ ودخل الحريم ، ثم نهبوا ما وجدوه ، وخرجوا”[5]واسعديه على حقوق النشر.

البكري ذكر في محرر مؤلفاته الأخرى ، وعلى رأسها “المنح الرحمانية في الدولة العثمانية” ، أسباب الفتنة تنوَّعت بين سوء الأوضاع الاقتصادية ، وإقدام الوالي العثماني على تجنيد المصريين وأبناء في الأوجاقات العسكرية العثمانية العرب التي كانت حكرا على الأتراك العثمانيين. ويقول البكري إن أذى ، تابعات السباهية “تعدَّى حتى على حوانيت السوقة بمصر ، ونُهبت نفائس أسباب الناس إلى وملبوسهم… ويروا يذهبون طوائف إلى بيوت الأكابر بآلات السلاح إلى يأخذوا منهم ما يريدون”[6]، ثمنت نفهم من هذا النص نفكير الإدارة العثمانية بواجهة المصريين في المجال العسكري لمقاومة نفوذ العثمانيين والمماليك المتصاعد ، لا سيما في أوقاتن والثورات.

أجبرتها على الأكتاف. ولهذا السبب السبب بقاء أويس باشا واليا على مصر من المستحيلات في أوقات فراغهم ، وعلى رأسها أن يقدموا استقالته للباب العالي ، ويغادر مصر على وجه السرعة. ما حدث بالفعل ، حيث “زاد أمرهم وحجرهم على الباشا ، وفي كل يوم (زادوا)”[7]، واليا على مصر.

والحق أننا إذا رجعنا إلى السيرة الذاتية والتكوين المهني للوالي أويس باشا ، فسنراه في الأصل رجلا “متشرِّعا وأصله قاضيا ، وتولى دفتر دار (مالية) بالروم (الأناضول) ، وأخذ بعد ذلك مصر” ، كما ذكر البكري في “الروضة في مصر المحروسة “[8]من الدرجة الأولى ، وكفاية ما جعله يجتدي الفكرة التي لو تحققت لأحدثت تغييرا جذريا في تاريخ مصر في عصرها العثماني المبكر.

محاولات فاشلة وسيادة المماليك

قرر أن يستميل الجراكسة المماليك إليه ، ونجح بالفعل في هذا الأمر ، قرر أن ينزل ضربته القبرصية في السويدية الأتراك العثمانيين قتلة وتشريدا في موقعة الخانقاه
قرر محمد علي أن يستميل الجراكسة المماليك بالفعل في هذا الأمر ، قرر أن ينزل ضربته القبرصية في جزيرة الأتراك العثمانيين. (مواقع التواصل)

بعد أويس باشا ، مثل محمد باشا الكُرجي ، الذي استعان بالعرب في تأمينه وحمايته ، وكوَّن منهم ، وكذلك ، هذا ، وكذلك ، يُنظر ، الذين تتراوح أعمارهم بين ، وذا ، و ، يتزيَّا بزيِّ الأروام (العساكر العثمانية) قتلوه ، وأخذوا جميع ما عليه من الملبوس ، ثم بعد ذلك سكنت الفتنة قليلا ، ولكن نفوسهم على ما هي عليه من التجبر إلى عُزل مولانا السيد محمد باشا “[9].

استمر هذا التمرد في عهد الولاة التالين ، وساعد ذروته في عهد إبراهيم باشا ، الذي خرج في وفاء النيل لفتح جسر المنجَّا (الواقع اليوم في منطقة ميت نما بالقليوبية) ، فاعه العسكر المتمردون وقطعوا رأسه في سبتمبر / سبتمبر عام 1604 م ، وعلقوها على باب زويلة ، وهي المرة الأولى التي يُقتل فيها ممثل السلطان العثماني في القاهرة بهذه الصورة. و ثلاث سنوات تالية الثورات ، حتى قررت الدولة العثمانية أن ترسل واليا عُرف بالقوة والعنف ، وهو محمد باشا ، الذي اشتهر بـ “قولران” أي “مُحطِّم العبيد” ، ووصفه البكري الصديقي في “المنح الرحمانية” بـ “مُعمِّر مصر”. وقد أثبتت إستراتيجيته عن ذكاء كبير ، لكن نتائجها وخيمة وخطيرة ، وكانت سببا من أسباب مجيء الحملة الفرنسية وصعود محمد علي باشا بعد قرنين.

وقرر أن السبب في ذلك ، قرر أن ينزله ضربته في السبعة الأنتراك العثمانية. موقعة الخانقاه (الخانكة اليوم) شمال القاهرة في عام 1609 م / 1017 هـ. وبعد انتصار الوزير باشا “دخل إلى مصر في غاية العظمة والأبهة ، وصار العسكر ينجرُّ من الصباح إلى أذان الظهر ، وكان يومًا مشهودا ، وفتحا مبينا ، وهذا في الحقيقة الفتح الثاني لمصر في الدولة الشريفة العثمانية” كما وصف ابن أبي السرور البكري في “المنح المنح الرحمانية “[10].

بعد ذلك ، أصبحنا المتحالفين مع الولاة والباشوات العثمانيين. جعل هذا الحد الأقصى من القوة والمحافظة على السلطة والمحافظة عليها ، بينما أصبح محافظًا على الخضروات والمحافظة عليها.

وهكذا وُهِدت في ذروة مجدهم مع علي بك الكبير وإبراهيم ، فيما بعد ، قبل أن يقضي محمد علي باشا. ، ثم يتخذ المصريين في جيشه بعد ذلك.

——————————————————————————

المصادر

[1]الجبرتي: عجائب الآثار في التراجم والأخبار 3/125.

[2] خالد فهمي: كل رجال الباشا

[3] الروضة المأنوسة في أخبار مصر المحروسة ، مقدمة المحقق ص 8 ، 9.

[4] محمد بن أبي السرور البكري: كشف الكربة برفع الطلبة ، ص 311.

[5] أحمد شلبي بن عبد الغني: أوضح أوضح ص 122.

[6] ابن أبي السرور البكري: المنح الرحمانية في الدولة العثمانية ص 243.

[7] أحمد شلبي: أوضح ص 122.

[8] الروضة المأنوسة ص 101.

[9] البكري: المنح الرحمانية ص 262.

[10] البكري: السابق ص 305 ، 306.

.
المصدر www.aljazeera.net

زر الذهاب إلى الأعلى