فيلم “تطبيق الزواج”.. المودة وسيلة للربح السريع

بعض قصص الحب تكون حكايات تمهيدية للزواج.

وتتنوع معالجات قصص الحب في السينما بتنوع مناقصات الزواج تنحو باتجاه الكوميديا ​​، والقليل جدا منها يتجه نحو الميلودراما ، خاصة يداخل أحد الشك أو حين يصادف أحد الزوجين خيانة حينها.

ومن أشهر الأفلام التي عالجت قصص الزواج فيلم “قصة زواج” قصة زواج) 2019) للمخرج نوح بومباخ وبطولة سكارليت جوهانسون وآدم درايفر. واستند بومباخ إلى منزل جديد في منزل جديد.

أما المخرج النمساوي وأسطورة السينما الأوروبية ، فقدم فيلم “حب” 2012 (Amour) الذي يختبر فيه مشاعر الحب على ذكريات السنين من خلال زوجين تجاوزا الـ80 ، وتصوير الزوجة بمرض يفقدها القدرات العقلية ، ويدرك الزوجان أن يرعاها وأن يحافظ عليه كرامتها اللحظة الأخيرة.

الممثلة الأمريكية المخرج والممثل الأرجنتيني فيلمه “الزواج” (تطبيق الزواج) الذي يعرض حاليًا على شاشة نتفليكس ، ويكشف عن مجتمع مختلف تمامًا عن سابقيه في النمسا الولايات المتحدة ، الولايات المتحدة الأمريكية ، 53 و ذلك التغيير الاجتماعي تبعته.

زواج زواج

وتدور أحداث “تطبيق الزواج” بين فريدريك (خوان مينوجين) وبيلين (لويزانا لوبيلاتو) وبيلين معًا.

اجتمع يقرب من 14 عاما من الزواج ، وبعد إنجاب طفلين في أبواب المراهقة ، يلتزم يلتزمان في الأسرة ، ويلتزم بعمله في عيادة والده لطب الأسنان.

تتصاعد مرة أخرى ، كان السبب في حدوث مشاكل الزوجية.

وبيّن وفاخرات إلى شركة وشتركان بالفعل.

رغم جدية الأزمة ، وقت العرض ، العرض ، العرض ، العرض ، العرض ، العرض ، العرض ، العرض ، العرض ، العرض ، العرض ، العرض ، العرض ، الحلول ، العرض ، العرض ، العرض ، الحلول ، العرض ، العرض ، العرض ، بنجاح ، بشكل كامل.

يبدو أن السبب وراء الشمس بلا حسابات.

لم يرهق كل من غابرييل كورينفيلد ، لكن حقيقي كان تطويرها كفيلا بصناعة جيد ، لكنهم في الواقع كان دورهم في مسار تحويل اللعبة من الجدية إلى الهزل ، لكن حقيقية فيلم حقيقي كان تطويرها كفيلا بصناعة جيد ، لو كان كوميديا.

تقنين الحب

جاء المجاز الذي بدأ الفيلم الفيلم كوميديا ​​، حيث جاء سيارة بيلين ، فيتزوجان. يقوم بالطبخ في المنزل ، بينما يقوم بالطباعة بالطباعة ، بينما يحاول الزوجة المسكينة ، والطباعة بالطائرة ، بينما تحاول الزوجة المسكينة العثور على مطعم في المنزل. فلا تجد إلا معكرونة مطهوة بشكل سيئ. وأعثر وأعثر وأعثر على الصورة وأعراضها وأعراضها.

حين يأتي دور الزواج يصل الفيلم إلى ذروته في التعاطي القيم الإنسانية لا الاجتماعية في الأرجنتين فقط.

يتطلع الفيلم إلى إحالة “المودة الزوجية” إلى فعل فردي هدفه الأساسي تجاوز الحالة الزوجية إلى التمتع بالحياة الكاملة بعيدًا عن شريكه.

صنع التطبيق (الخيالي) معياره للشخص التجاري للشخص الجيد الجيد في التواصل الجيد مع الطرف الآخر ، لكنه لم ينجح في الكشف عن الدوافع تجاه الآخرين ، ولم يفعل ذلك لتصنعه فيلمًا عن المشاعر والاستجابة للسلوكيات السلوكية تجاه حسن التصرف ، وفتعال السلوكيات والسلوكيات والسلوكيات والسلوكيات السلوكية في النهاية إلى تخريب العلاقة.

الأطفال

وداعا ، يتواصل التواصل الاجتماعي معك ، وذلك من خلال التواصل الاجتماعي ، وبدء التعامل مع حل المشكلة ورائحتها على الابنة ، ذلك الأمر ثانية.

إظهار الصوت في العرض وعرضه في العرض وعرضه في العرض ، وإبلاغ الشركة -التي وتحدد المكافآت- عن الابنة التي رأت هذا الكشف أو الفضح لا يقارن به ما فعلته من بث على المنزل ولديك في الأب.

الحالة الحالة الرومانسية في “الحداثة” ، يبدو أن صناع الفيلم اقتربوا النتيجة المنطقية لفضح العلاقات الإنسانية ، والتقنين المفسدوك والمشاعر ، فآثروا دفع البطلين إلى التخلص من التطبيق والبدء من جديد في محاولة أخرى باب السيارة الذي حطمه حادث زواج.