قال رئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان إن تشهد قمعا “غير مسبوق” ، يأتي ذلك في وقت أوقفت فيه الشرطة نشطاء وقادة في حركته.
وقال خان -مخاطبا الباكستانيين في مقطع فيديو- “هذا قمع غير مسبوق في باكستان”.
تم إرسال إشارة إلى موجة الاستقالات التي عرفها حزبه.
استطلاع للرأي عمران: “لقد وضعوا في السجن ، لم أعد أجد بمن أتصل”.
وفي أحدث تلك الاستقالات ، أعلن فؤاد تشودري النائب الأول لشؤون حزب إنصاف ووزير الإعلام السابق -أمس الأربعاء- استقالته من الحزب وابتعاده عن العمل السياسي.
وقال تشودري -في تغريدة- “أنا أفترق عن عمران خان وأتنحى عن منصب حزبي”.
لعب وقت قصير ، أعلن قاسم خان سوري القيادي في الحزب ونائب رئيس استقالته من الحزب.
أعلنت منظمة بارزة في اقتران أيار / مايو ، أيار / مايو ، أيار / مايو ، أيار / مايو ، أيار / مايو ، أيار / مايو ، أيار / مايو ، أيار / مايو.
وكان قد كان خان (70 عاما) ، وكان قد سمح به كاشفه بعد 3 أيام. وأدى توقيفه إلى صدامات عنيفة بين أنصاره والشرطة خلّفت.
ويتهم حقوقيون مذاك يتعرض بقمع مؤيدي حركة إنصاف وقادتها.
عائم شيرين مزاري نائبة رئيس الحركة الثلاثاء الماضي المواقف لـ “12 يومًا من الاعتقال والإفراج ، والخطف والإفراج”.
لقد قررت اعتزال النشاط السياسي. من الآن فصاعدا ، لم أعد أنتمي إلى حركة إنصاف أو إلى أي حزب سياسي.
وأربطة حركة إنصاف أنه قد تم توقيف مزاري 5 مرات بتهم من تقسيم التحريض على العنف. وأوقف أكثر من 10 من كبار المسؤولين في الحركة ، ولا تنافس 8 رهن رهن الرشاش.
.
المصدر www.aljazeera.net
