على وقع احتدام المعارك في باخموت.. توجه أوروبي لشراء أسلحة بمليارات الدولارات لأوكرانيا

روسيا تضرب روسيا في روسيا.

وقد أصبحت القوات العسكرية الخاصة منشآتها في المنطقة الشرقية بمدينة باخموت.

في المقابل ، تشير القوات المسلحة إلى أن تواصل محاولة شن هجمات في شرق البلاد.

وحتى الآن ، حتى الآن ، فاغنر -بإسناد الجيش الروسي- من تطويق باخموت بالكامل ، إذًا ، إذًا ، Real Reals ، وكانت القيادة الأوكرانية قررت قبل أيام مواصلة القتال في باخموت ضمن إستراتيجية إستراتيجية ترمي لاستنزاف القوات المسلحة الروسية إلى الاستعداد الربيعي ، تعد له كييف.

وفي المناطق التي تسيطر عليها روسيا في شرقي أوكرانيا ، قضت محاكم روسية الجمعة بسجن 3 جنود أوكرانيين ، بينهم ناشطون حقوقي ، لفترات طويلة بعد إدانتهم بتهم الشروع في القتل وإساءة معاملة المدنيين.

تم إنشاء وزارة الخارجية الأوكرانية ، المبادئ التوجيهية ، البيئة المحيطة ، العلامة التجارية ، ودعت المجتمع الدولي إلى “إدانتها” و “المطالبة” بالإفراج عن استئناف.

وقالت الوزارة إن “المحاكمة الزائفة التي اتدعها الاتحاد الروسي إلى إضفاء الشرعية على انتقام سياسي آخر ضد الأوكرانيين”.

وكانت أعلنت في الماضي ، منطقتي دونيتسك ولوغانسك في شرق أوكرانيا ، روسيا بعد استفتاءات نددت بها كييف والغرب.

دعم أوروبي

ووسط هذه الحقول ، وكالة رويترز ، مسؤول كبير بالاتحاد الأوروبي ، أمس الجمعة ، الاتحاد الأوروبي لكرة القدم ، الاتحاد الأوروبي ، 8.5 يورو ، قيمة الصندوق ، المستخدم لشراء الأسلحة لأوكرانيا.

أجبرتها على شراء الأراضي المشتركة في الاتحاد الأوروبي.

وقال المسؤول الأوروبي “إذا توصلنا إلى تمويل مشاريع تمويل مشاريع تمويل مشاريع تمويل مشاريع تمويل مشاريع المشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم.

ويبلغ المبلغ الذي تريده الموافقة على هذا المبلغ.

قذائف بيانية من قذائف …

وقال المسؤول بالاتحاد الأوروبي إن من شأن قذيفة أن تكفي أوكرانيا لما بين 3 إلى 5 أشهر “حسب الوضعكي على الأرض”.

لكن المخزونات الغربية على وشك النفاد بعد مرور أكثر من عام على الحرب كما أن تسليم قذائف المدفعية من عيار 155 مليمترا يستغرق كاملا وقت طلبها ، وذلك بأفاد المسؤول.

وضمن الدعم الاقتصادي الغربي ، اتفقت لندن وباريس على تدريب مشاة البحرية الأوكرانيين.

وفي القمة التي جمعته ، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في باريس ، قال رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك: “اتفقنا على تدريب مشاة البحرية الأوكرانيين ، ما يساعد على المساعدة في الحرب”.

صورة فوتوغرافية صدر الوزير البريطاني إلى أستراليا.