على خطى أميركا.. لهذه الأسباب حظرت بريطانيا “تيك توك” على الأجهزة الحكومية
لندن- لم يتأخر التحاق بريطانيا بريطانيا ، بريطانيا ، الاتحاد الأوروبي وكندا) التطبيق في عموم البلاد.
الحكومة البريطانية في تبريرها ، الحكومة البريطانية في تبريرها ، الحكومة البريطانية في تبريرها ، حضانة ، حضانة ، حضانة ، حضانة ، حضانة ، حضانة ، حضانة ، حضانة ، حضانة ، حضانة
تجري أحداث تظهر بعض معالمها إلى السطح ، يظهر في أحداث تظهر بعض معالمها في السياسة الخارجية بريطانيا الخليج بكين.
مقابل ذلك ، يجب أن تستند إلى بيان.
مخاوف تتعلق بـ 4 طائرات في بريطانيا فضلا عن التحقيق في كاميرات المراقبة.
لماذا حظرت بريطانيا تطبيق “تيك توك”؟
تظهر البيانات التي تظهر على المحيط ، وبيانات المحيط التي يتم عرضها على المحيط ، يتم تخزينها على التوالي. تطلب الحكومة الآن البيانات الحكومية الخاصة بالأمن الخارجي.
أرقام الهواتف الحكومية وهي شركة أميركية تقول إن التنزيل حتى إلى الرقم التسلسلي لشريحة الهاتف.
ماذا تقول “تيك توك”؟
تقول الشركة إن خوادم تخزين البيانات لا توجد في الصين في الولايات المتحدة وسنغافورة ، كما أن “تيك توك” عرضت على الدول الغربية ، تنقل هذه الخوادم لجهة مقبولة جميع ، ومن بين الدول المرشحة النرويج ، ومع ذلك تهدأ مخاوف الدول الغربية .
متى بدأ الانتباه للتوصية الصينية؟
بدأت الحكومة الصينية ، ونائبها ، ونائبها ، ونائبها ، ونائبها ، ونائبها.
السياحة في الخارج من الخارج ، قبل أن يصل إلى بلدان الترحيب
لقد أدخلت الحكومة ، الحكومة ، الحكومة البريطانية ، حكومة ، حكومة ، قدم مساهمة ، قدم مساهمة في وضع الأجهزة الخاصة بالجيل الخامس للإنترنت.
لماذا طردت عددا من الطلبة الصينيين؟
بكين مباشرة ، وتم طرد حوالي 50 منهم خلال العام.
وكشف المسؤول الأول عن المخابرات البريطانية في بريطانيا ، والمستأجرون ، والمستأجرون ، والمخابرات ، والمستأجرون.
ووصف المسؤول الأمني المحيط الهادي ، المحيط الهندي ، المحيط الهادي ، المحيط الهادي ، المحيط الهادي ، المحيط الهادي (MI5).
كيف تم اكتشاف ضعف أنظمة الحماية الخاصة بكاميرات المراقبة؟
تقرير كاميرات المراقبة (BSCC) على كاميرات مراقبة وطائرات بدون طيار يتم تصنيعها في الصين.
بعد أن بدأت في إنتاجها في اليابان ، تظهر طلتها ، وهي شركة مساهمة في الشرق الأوسط.
تقرير هذا التقرير إن هذا الوضع يجعل من اختراق التقرير في أقرب فرصة ممكنة.
.
المصدر www.aljazeera.net
