سابقة لافتة.. الفار يقلب موازين مباراة ويهدي لاعب “ليفركوزن” ضربتي جزاء بعد إلغاء إنذارين بطرده

شهدت مباراة ضمن الدوري الألماني ، مجريات نصها وغير مسبوقة ، حيث تدخلت تقنية الفيديو (الفار) لتنقذ لاعبا من الإنذار (الكارت الأصفر) مرتين ، وقد حصلت على مرة على ضربة جزاء ، أثمرتا فوزا ثمينا لناديه.

ودخلت مباراة باير ليفركوزن وبايرن ميونخ التاريخ ، ليس فقط على أساس قياس الوزن فوزا ثمينا على “البايرن” وحرمانه من صدارة الدوري ، للحضور اللافت ، و لأولثر ، لتقنية الفار ، واقعتين فيه قرار الحكم من إنذار لاعب إلى إعطائه ضربتي جزاء أهدتا الفوز لفريقه.

وكان الخصم ، الخصم ، الخصم ، الخصم ، الخصم ، الخصم ، داخل منطقة جزاء بايرن ، دون تدخل ، ضربة ، ليشهر في وجهه البطاقة الصفراء في كلتا المرتين.

وكل مرة ، اعتراض اللاعب ، لاحظ “ملصق” لأول مرة ، لأول مرة ، لأول مرة ، لأول مرة ، لأول مرة عام مصافحة لأول مرة عبر عناقه اللاعب الفرنسي.

وعقب ، المباراة ، بقوله “مرتان حدث الخطأ ، وبسرعة اتخذنا القرار الصائب .. في المرتين نفس اللاعب ، في نفس الموقع ، بالنسبة لي كان الأمر محزنًا ولكن في نهاية الأمر اتخذ القرار الصحيح”.

جريء وغير متردد

المباراة التي انتهت بفوز “ليفركوزن” بهدف ، لقيت مجرياتها اللافتة تفاعلات مغردين ، وقد رصد برنامج “” (2023/3/23) جانبا منها ، ومن ذلك اعتبار المغرد محسن “الحكم كان” كارثيا “باعتماده على تقنية الفار في المباراة ، وهو الأمر الذي خالفه فيه أغلب المتفاعلين.

حيث غرد ترباك وليد “ما حدث في عملية الضغط والعلم. ليتهم يتعلمون”.

واتفق معه محمد الذي غرد بدوره “يا ليت الحكام في دورينا يكون بنفسه بنفسه” ومن جانبه توقع نصراوي “لو سواها نفس اللاعب مرة راح يحسبها مرة أخرى” ع طوول بدون ما يرجع للفار “.

وجاء تعليق مدرب “البايرن” يوليان ، حيث أكد صحة قرارات الحكم بعد رجوعه للفار ، حيث قال “بالنسبة لي كان الأمر واضحًا ، في المرة الأولى ، كان ثانيًا ، وكان سريعًا ، أما في المرتبة الثانية ، كان واضحًا ، وبدا أن ضرب الجزاء صحيحتان” .

عرض قرار معرض الفار أو إلغاء الكروت الصفراء ، ضربتا الجزاء كانتا مريرتين علينا ولكن (قراريهما) محقان “.