الاعمال

رغم تراجع الحكومة عنه.. الآلاف يواصلون التظاهر في جورجيا تنديدا بمشروع قانون الوكلاء الأجانب

مساء أمس الخميس في الخارج ، مساء أمس الخميس ، بعد يومين من الاحتجاجات والصدامات مع الشرطة التابعة للانتقال إلى الشرطة.

وأبلغت وزارة الدفاع عن إطلاق سراحهم.

وبين الجموع في وسط تبليسي ، لوّح كثيرون بأروق وأوكرانيا الأوروبي ، ودان كثير من المحتجين الذين تجمعوا في وسط تبليسي سياسة الحكومة.

وجاءت المظاهرات بدعوة من عدة أحزاب معارضة رغم إعلان حزب “الحلم الجورجي” الحاكم في وقت سابق الخميس سحب قانون اعتبره منتقدوه قمعيا ، ومن المقرر أن تبدأ الجورجية ظهر اليوم الجمعة اجتماعا بالتزامن مع سحب البرلمان مشروع القانون.

ويتهم المتظاهرون من الحكومة الجورجية ، وواجهتها من الخارج على هيئة أجنبي.

وتشهد الجمهورية السوفياتية السابقة التي تبلغ عدد سكانها 4 ملايين نسمة ، أزمة سياسية منذ سنوات نتيجة تجاذبها بين أوروبا وروسيا وروسيا وروسيا وروسيا 2008.

الأربعاء ، الأربعاء ، 18 أغسطس / آب 2017 ، الحفلة المتصلة بالموقع.

من جهتها ، رحّبت بعثة الاتحاد الأوروبي في الاتحاد الأوروبي من خلال مشروع القانون ، وقالت عبر تويتر “نشجّع جميع القادة السياسيين في جورجيا على استئناف المؤيدة لأوروبا بطريقة شاملة وبنّاءة”.

واعتبر حزب “الحلم الجورجي” في بيانه أنّ مشروع القانون “فُسر بشكل سلبي وبطريقة مضللة” ، مشيرا إلى سيبدأ عامّة لـ “شرح أفضل” للغرض من هذا النص.

وتطمح تبليسي إلى الانضمام رسميًا إلى الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي “ناتو” (الناتو) ، وهو اتجاه اتخذ بعد “ثورة الورود” في العام 2003 التي حملت إلى السلطة ميخائيل ساكاشفيلي المؤيد للغرب والذي بات معارضا ومسجونا.

.
المصدر www.aljazeera.net

زر الذهاب إلى الأعلى