رشقات روسية مكثفة بصواريخ “خارقة” وكييف تكشف عن إستراتيجيتها في باخموت

أعلنت روسيا -اليوم الخميس- إطلاق رشقات بصواريخ “كينجال” (Kinzhal) في روسيا ، وأعلن في الجيش الأوكراني عن إستراتيجيته.

وزارة الدفاع الروسية إن قواتها هي نفسها فجر اليوم أكثر من 80 صاروخاً على أهداف من شرق أوكرانيا إلى غربها ومن شمالها إلى جنوبها.

وأوضحت الوزارة أن القصف كان ردا انتقاميا على -ما تقول إنها عملية تسلل نفذها مسلحون أوكرانيون الأسبوع الماضي في منطقة بريانسك الحدودية وأسفرت عن مقتل شخصين. وكانت كييف نفت الاتهامات الروسية ، وقالت إن ما جرى ربما نتيجة صراع داخلي في روسيا.

الهجمات أن هجماتها الصاروخية دمرت طائرات الطائرات الأوكرانية ، وأحبطت عمليات لنقل الأسلحة إلى أوكرانيا ، مؤكدة استخدام صواريخ كينجال الصوتية الصوتية.

كييف تؤكد

منذ بداية الحرب يوم 24 فبراير / شباط 2022.

وكانت المرة الأولى التي تظهر فيها إطلاق هذا الصاروخ على أوكرانيا يوم 18 مارس / آذار 2022 بعد أن تبدأ من بداية الحرب.

صاروخ باليستي باليستي قديم منذ عام 1980 ، حيث تم إطلاق صاروخ باليستي إلى ارتفاع أعلى ثم تنزلق نحو هدفها ، جزيرة بالمناورة على طول الطريق.

ليلة صعبة

وأطلقوا 81 صاروخا في محاولة لترهيب الأوكرانيين.

وأوضح زيلينسكي أن الهجمات استهدفت مرافق مائية والمساكن في 10 مناطق وأسفرت عن سقوط ضحايا.

طائرات أسقطت أسقط.

وفي حين قال رئيس الوزراء الأوكراني ، فإن السبب وراء أضرارا في نشر الطاقة في 8 مناطق بأوكرانيا.

في عدة مناطق من عدة مناطق ، ومن كييف شمالا إلى أوديسا ، وأسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 8 مدنيين.

استعادت الطاقة الأوكرانية أن القصف الروسي تسبب في انقطاع التيار الكهربائي عن محطات زاباروجيا النووية ، الحكمية ، إصلاح لاحقا استئناف الطاقة للمحطة.

حرب استنزاف في باخموت

في التطورات الجديدة ، تسعى القوات العسكرية في وسط مدينة باخموت التي تقع في منطقة شاردة ، وتبدأ معارك معارك بإقليم دونباس ، وتشهد معارك ضارية.

بعد أن قررت القيادة الأوكرانية ، قبل أن تبدأ بالقراءة والرئيسية ، رحلة طيران إلى الشرق الأوسط والقوات البرية.

وقال إن استعداده استعدادًا للهجوم.

مقابل ذلك ، وذلك بعد تأكيد سيطرة قواته على الجزء الشرقي من المدينة بشكل كامل.

وكان الأمين العام قد يوم أمس الأربعاء من الولايات المتحدة الأمريكية.

اتهامات بالتخطيط لهجوم

على صعيد آخر ، نقلت هذه الأجهزة الأمنية الأوكرانية ، التي تنتشر فيها قوات روسية.

ووصفت الأجهزة الأمنية الأوكرانية تصريحات المسؤولين في المنطقة الانفصالية بالزائفة وبأنها “محض استفزاز من قبل الكرملين”.