خارطة طريق جديدة.. هل تنجح مبادرة باتيلي في وضع حد للأزمة الليبية؟

بعد سنوات من الأزمة الليبية ، بدأت المرحلة القادمة من إيران إلى ليبيا عبد الله باتيلي ، مبادرة إيران التي قال إنه يستبعد وضع خريطة مخطط لها في يونيو / حزيران المقبل. وحذر باتيلي من أن يقود استمرار الوضع الحالي ، لتقويض وحدة ليبيا أرضا وشعبا.

من جانبهما ، أكد حلفاء حكومة الوحدة الوطنية والمجلس الأعلى ، دعمهما إجراء الانتخابات. في حين تساءل برنامج “ما وراء الخبر” (2023/3/11) عما إذا كانت مبادرة المبعوث الأممي نجحت في تقديم حلول ترضي أطراف الأزمة الليبية للإشكالات التي تحول دون اتفاقهم.

إطار عام فقط

وبهذا ، نزلت كريكش مدير مركز “بيان” للدراسات السياسية في ليبيا أن تضع إطارا عاما لما قام المجلس الأعلى ومجلس الدولة.

رحلته الأولى ، ويرجع ذلك إلى ظهوره في رده.

مخطط جديد وخطة جديدة.

لقد كان هناك ضعف في المحيط ، وكان السفير البريطاني في السابق ، وداعا بملح البحر ، وداعا بملابس جاهزة صوت في الكيفية التي تحكم البلاد بها ويسعى لقيادة سياسية جيدة.

يذكر أن باتيلي قال إنه بالإمكان وضع خريطة طريق الانتخابات للانتخابات في حزيران / يونيو القادم ، وفاقتنا

مبادرة باتيلي

أما عن مبادرة المبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا ، فهي إنشاء لجنة توجيهية رفيعة المستوى ، هدفها الانتخابات الرئاسية والتشريعية خلال العام الجاري. وستعمل أيضا على المشاركة في الجمع بين الأطراف المختلفة الليبية ، بمن فيهم ممثلو المؤسسات السياسية وزعماء القبائل ، المجتمع المدني والأطراف الأمنية.

هل ستعمل؟ لجنة الترحيل

وقد رحب رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد الدبيبة بجهود المبعوث الأممي لوضع خريطة طريق للانتخابات. وأشاد ، في تغريدة له ، باستجابة الأمم المتحدة لطلب رفع مستوى التنسيق ، ومنتجع في مسار التحضير والاستعداد للانتخابات ؛ المراحل الانتقالية عبر انتخابات عادلة ونزيهة.

الرئيس المجلس الأعلى للبلاد.