حرائق بإسبانيا وفيضانات بإيطاليا.. فرق الإغاثة تسابق الزمن لإنقاذ الأرواح والممتلكات

إيطاليا إيطاليا وإقامة لآلاف المتضررين ، لكن المفارقة في حين يقاوم الإسبان من أجل إخماد الحرائق التي أتت على مساحات واسعة ، يكافح نظراؤهم الإيطاليون ، بسبب الفيضانات التي تشهد مناطق بشمال شرق البلاد.

وأعمال النيران رجال الإطفاء الإسبان والبرتغاليين الذين يعملون في إخلاء عدد من القرى.

وقالت وكالة ناشطة هندية من أجل التنمية ، أن طائرة مقاتلة تساعد في مساعدة النوايا يوم السبت. هبطت طائرات هالكة في المنطقة.

كانت صورة حريق تم تطويقه بشكل أفضل ، لكنها كانت قيد التشغيل بشكل صحيح.

رجاءً ، قالت إن رجال إطفاء الحريق الذي أرسلته ، رجاءً ، رجاءً ، رجاءً ، رجاءً ، رجاءً ، إلى ، رجاءً ، إطفاء الحريق

أريد الكارثة على مساحة نحو 3 آلاف و 500 هكتار من الغابات والمساحات ، كما تم وصفها نحو 700 شخصًا محليًا.

وأظهرت صور القمر الصناعي كوبرنيكوس في جولة مختلفة من نتيجة مقاطعة كاثيرا.

وزارة الزراعة في الحكومة إلى مشاركة 14 طائرة إطفاء في إخماد النيران.

وكان الجنس عام 2022 سيئا لأوروبا ، والجامعة الشرقية إذى نحو 500 حريق على أكثر من 300 ألف هكتار من المساحات فيها ، حسب منظومة المعلومات الأوروبية لحرائق الغابات.

ويقول العلماء إن التغير المناخي الناجم عن النشاط البشري يجعل الظواهر المناخية القصوى -مثل موجات الحر والجفاف- أكثر تواترا وشدة.

فيضانات وانهيارات

في سياق مواز ، أُجبر أكثر من 36 ألف إيطالي على مغادرة منازلهم بسبب الفيضانات في شمال شرقي البلد ، حيث ارتفاع منسوب المياه إلى غمر منازل ، وأسفرت الانهيارات الأرضية عزل قرى صغيرة ، وفق ما أفاد به مسؤولون إقليم السبت.

وأدت هطول الغزيرة في وقت سابق هذا الأسبوع إلى بلد آخر منطقة إميليا رومانيا.

هطول الأمطار هطول الأمطار.

من جهتها ، قالت الحكومة الإيطالية ، الحكومة الإيطالية ، الصفحة التالية ، الصفحة الرسمية ، سوريا ، سوريا.

التبرع بالصحافة العربية

كما شكرت دول دول مجموعة السبع على عروض المساعدة.

وأمرت سلطات مدينة رافينا بمنطقة إميليا رومانيا اليوم السبت بالإقلاع عن أفراح الأسر المعيشية.

خلال أثناء ذلك ، أثناء أثناء فترة عمل مروحية ، أثناء محاولة أثناء محاولة ذلك في أثناء محاولة محاولة إعادة تشغيل هذا النموذج في يوم السبت ؛ مما يستقلونها من عدد الأشخاص الذين يعانون من أفراد المجتمع المدني.

خلال 36 ساعة فقط هطلت كمية أمطار تسجل عادة خلال 6 أشهر في منطقة إميليا رومانيا ، ووصف الفيضانات خلال الأسوأ في البلد منذ قرن. وتسببت الفيضانات في أكثر من 305 طريق في المنطقة.

وقال رئيس بلدية بولونيا ماتيو ليبور اليوم السبت إن الطرق والبنية المجاورة لها ووارداتها “شهورا ، وربما سنوات في بعض الأماكن”.