تونس.. جبهة الخلاص تعتبر إعفاء “رأس حربة النظام” سقوطا مدويا والنهضة تحذر من تدهور صحة أحد قادتها

اعتدالاً في حالة جيدة ، تدمر ، تدعى ، بعربة ، بعربة ، بعربة ، بعربة ، بعربة ، تدعى ، بعربة ، تدعى بعربة ، في حالة جيدة في السجن.
ومساء الجمعة الجمعة أصدر الرئيس التونسي قيس سعيد ، قرارا وزيرا للداخلية ، خلفا للوزير المستقيل توفيق شرف الدين.
الصورة توضح أن بيان إعفاء توفيق شرف الدين من منصب وزير الداخلية “خطوة مفاجئة” تشير إلى أن أحد الأعمدة الأساسية للضغط على ظهر اشتداد عليه في الداخل وإخفاقه في إدارة الأزمة الاجتماعية الخانقة تعصف بالبلاد.
.
عودة إلى الحالة السابقة.
في حين أن تعيينات تعيين والي تونس خلفا لشرف الدين يدل على أن النظام لم يستنتج أي دروس من فشله الدورات مستمر في الهروب إلى الأمام في المرحلة الأولى من الأزمة السياسية المحتدمة ممعنا في خطاب التقسيم والتخوين في التشدد على قمع الحريات.
. مواصلة العمل والنضال من أجل استمرار العمل والنضال من أجل عودة الشرعية والدولة ، وقد نجحت في إجراء عملية إنقاذ تتصدى للإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية وتونس مصداقيتها الدولية المهدورة.
وتأسست جبهة الخلاص الوطني في 31 مايو / أيار 2022 ، تدريب 6 أحزاب هي (النهضة ، وقلب تونس ، وائتلاف الكرامة ، وحراك تونس الإرادة ، والأمل ، والعمل والإنجاز) ، بالإضافة إلى حملة “مواطنون ضد الانقلاب”.
الحبيب اللوز
وفي سياق متصل ، تدعوا بعرق تدلي بسلام ، تدعوا بعرق تدلي بعرق تدلي بعرق .. وطالبت الحركة بإخلاء سبيله.
وأدعت الحركة -في بيان- المنظمات الحقوقية ، متابعة إلى الوراء الصحي الذي وصفته بالخطير ، وفتحه من أجل فتح ظروفه ، والضغط من أجل فتحه ، وبدء تحسينه ، وبدء تحقيقه ، وتحسينه.
ويقبع اللوز في السجن منذ أكثر من شهر ، وذلك على أثر شكوى تقدمت بها ضده هيئة الدفاع في قضية اغتيال القياديين شكري بلعيد ومحمد البراهمي.
يذكر أن القضية التي أحيل من أجلها اللوز سبق أن حفظها القضاء ، قبل أن يتم إعادة فتحها مؤخرًا.
شباط 11 فبراير / شباط الماضي ، بدأت حملة حملة اعتقالات في شكل سياسيين وإعلاميين وناشطين وقراءة ورجال أعمال.
وينفي سعيد أن تكون الاعتقالات السياسية ، ويتهم بعض المعتقلين بـ “التآمر على أمن الدولة والوقوف وراء أزمات توزيع السلع والخدمات الأسعار”.
.
المصدر www.aljazeera.net