تونس.. ثلاثة معارضين يضربون عن الطعام احتجاجا على ظروفهم بالسجن
بطؤوا ، يوم الجمعة ، يوم الجمعة ، إضرابا ، وموضوعه ، بـ “تنكيل” ، جوهم داخل السجن.
وأكدت المحامية إسلام حمزة دخول موكليها الثلاثة -وهم القيادي في جبهة الخلاص الوطني المعارضة جوهر بن مبارك، والوزير السباق خيام التركي، والأمين العام السابق لحزب التيار الديمقراطي غازي الشواشي- في إضراب عن الطعام.
وأوقفت قوات الأمن هؤلاء المعارضين قبل حوالي أسبوعين ووٌجهت لهم تهمة “التآمر على أمن الدولة”.
وفي منشور على صفحته ، موقع فيسبوك ، أعلن الرئيس القيادي بجبهة الخلاص ، جوهر التعليم ، دخوله في إضراب عن الطعام ، ونسخه في التدوين.
واعتبر المحامي وعضو هيئة الدفاع عنه ، كريم المرزوقي ، لدخول بعض الموقوفين في إضراب عن الطعام. قرار التنكيل بالمعتقلين سياسي واضح لإذلالهم.
وظهره ، وشهره السابق ، ونائب الرئيس ، ونائب الرئيس ، ونائب الرئيس ، ونائب الرئيس ، ونائب الرئيس ، ونائب الرئيس ، ونائب الرئيس ، ونائب الرئيس ، ونائب الرئيس السابق.
وحمّل الشواشي ، في تدوينة ، عناصر أمن السجن ومديره ، ووزيرة العدل والرئيس قيس سعيّد المسؤولية عن صحته.
وطالت حملة مناهضة للسعر ، لا سيما من جبهة الخلاص الوطني ، وبالتوازي أحالت تنتقل نقابيين للمحاكمة.
أعلنت الرابطة الوطنية للمحامين الذين شاركوا في المشاركة في المشاركة في المنتدى.
قرارات بالحبس واعتقالات جديدة
في هذه الأثناء ، أصدر قاض اليوم الجمعة قرارا بسجن القيادي في حركة النهضة الحبيب اللوز الذي تم توقيفه قبل أيام.
القضية قيد التحقيق في قضية قضية ، قضية ، قضية ، قضية ، قضية ، قضية ، قضية ، قضية ، قضية ، قضية ، قضية ، قضية ، قضية ، قضية ، قضية ، قضية ، قضية ، قضية ، قضية ، قضية ، قضية ، قضية ، قضية استئناف ، قضية ، قضية ، قضية ، قضية ، قضية ، قضية
وصفت زوجة العكرمي ، في اتصال مع الجزيرة ، الوضع الصحي لزوجها بالحرج بسبب خوضه إضرابا عن الطعام لأكثر من 24 يومًا.
هيئة الدفاع عن القاضي المعزول بشير العكرمي تمددت في وقت سابق بما سمته التنكيل الممنهج الذي يتعرض له موكلها بسبب اتخذه قرارات قضائية ، وسعيا لإخماد صوته وطمس الحقائق التي محتكم عليها وفق تعبيرها.
وبالتزامن ، التجمع ، التجمع ، التجمع ، موقع ، مكتبها ، حافظة باجة (شمال غرب)
تم عرضه في الحركة بما وصفته بالاعتقال العشوائي …
ودعت الحركة إلى الإفراج عن المعتقلين فورا واحترام الحقوق العامة والفردية وعدم الزج بالقوات في المناكفات والتجاذبات السياسية.
وتتهم قوى تونسية معارضة الرئيس قيس سعيد بإرساء نظام استبدادي وقمع الحريات ، لكن سعيد ينفي ذلك وترجع إلى المحاسبة مَن يقول أجرموا في حق البلاد.
.
المصدر www.aljazeera.net
