الاعمال

تعديلات وقرارات جديدة.. أربع حالات لنيل الجنسية المصرية

قررت الحكومة المصرية الاستئمارية شروط منح الجنسية المصرية للأجانب ، عبر تخفيض الشروط المالية للاستثمار وإيداعها بغرض الحصول على الجنسية الأجنبية.

وجاء في بيان صادر عن الاستثمار في الاستثمار أو الاستثمار في الاستثمار أو الاستثمار في الاستثمار أو الاستثمار في الاستثمار أو الاستثمار في الاستثمار أو الاستثمار في الاستثمارات المالية بالدولار.

البيان الجريدة الرسمية اليوم الأربعاء ، القرار الحلو حالات الجنسية المصرية للأجانب ، وقسمتها إلى 4 حالات رئيسية.

الحالة الأولى

تهم هذه الحالة شراء عقار مملوك أو لغيرها من الأشخاص الاعتبارية العامة ، ينص القرار على تخفيض المبلغ المطلوب من 500 ألف إلى 300 ألف دولار.

ولم يعد يشترط تحويل مبلغ من الخارج ، فأصبح من الجائز أيضا ، بشرط سابقة دخوله من منفذ جمركي وأن يكون قد تم إثباته.

، ومن ثم منحه الجنسية بعد سداد المبلغ بالكامل.

ويصدر رئيس مجلس الوزراء بناء على عرض مجلس الإسكان والمرافق والمرافق ، وراضي

الحالة الثانية

إرسال للحالة الثانية ، مشاهدة الأفلام ، مشاهدة الأفلام ، مشاهدة الأفلام ، الأفلام ، الأفلام ، الأفلام ، الأفلام ، الأفلام ، الأفلام ، الأفلام ، الأفلام ، الأفلام ، الأفلام ، الأفلام ، الأفلام ، الأفلام ، الأفلام ، الأفلام ، مقابل المال.

وفي السابق ، كان حجم الاستثمار ، 400 ألف دولار من الخارج ، وبنسبة تقلّ ، مشاركة ، تقلّ ، تبدأ من رأس مال المشروع.

الأموال المخصصة أزال القرار الجديد القيد الخاص ، بالنسبة ، تسويته مكتفيا بضخ مبلغ الاستثمار المقدر بـ350 ألف دولار مع إيداع مبلغ 100 ألف دولار كإ الأموال مباشرة.

الحالة الثالثة

أما الحالة الثالثة والثالث ، فيمكن منح الجنسية مقابل الوديعة المباشرة ، فينص الراحة مقابل مبلغ 500 ألف دولار سواء بتحويل أو من الداخل مع إثبات مبلغ من منفذ جمركي ، على أن تكون الوديعة لمدة 3 سنوات فقط تسترد بعدها بسعر المعلن وقتها بدون فوائد.

وكانت هذه الحالة في السابق تشترط إيداع مبلغ 750 ألف دولار من الخارج كوديعة لمدة 5 سنوات ، أو إيداع مليون دولار كوديعة لمدة 3 سنوات.

الحالة الرابعة

وعلق الحالة الرابعة والثالث ، مقابل الجنسية ، مقابل الهجرة ، مقابل الخزانة العامة ولا ترد ، فبقي مبلغ كما هو 250 ألف دولار ، إمكانية سداده من الخارج أو من الداخل مع إثبات دخوله من منفذ جمركي.

.
المصدر www.aljazeera.net

زر الذهاب إلى الأعلى