تحدث عن أبيها وابنها وتوجهها الجنسي.. رئيسة حكومة فرنسا تلجأ للقضاء لسحب مقاطع من كتاب

أعلن موقع ميديا بارت (Mediapart) في تقرير تحميلة الحكومة الفرنسية إليزابيث بورن تقدمت بدعوى قضائية فيها سنوات ، وعربة من كتاب معرضة في حالة معارضون اعتداء على حرية التعبير.
كماالب بورن بتعويض رمزي القضية. وينتظر أن يصدر الحكم في 30 من الشهر الجاري.
وصدر الكتاب في الرابع من الشهر الجاري ، ومؤلفته هي الصحفية بيرينجير بونت ، ويحمل عنوان “إليزابيث بورن: المتكتمة” (Élisabeth Borne: La Secrète).
وقد التقت الصحفية برئيسة الوزراء من الوزراء مرتين ، كما التقت -بموافقتها ، بأعضاء من عائلتها وأصدقائها ، وأجرت نحو 80 حوارا خلال مراحل إعدادها للكتاب. وورد شكر خاص لشؤون الحكومة لمساعدتها في إنجاز الكتاب.
استغراب
واستغربت الصحفية بيرينجير بونت في تصريح بارت من رد فعلة الحكومة ، وقالت إنها حصلت على الكتاب قبل 10 أيام من صدوره ، وكان أمامها وطاقمها كل الوقت لقراءته ، لكن لم يحدث ذلك إلا بعد مرور 5 أيام على صدور الكتاب.
العلاقة الحميمة أو المركب ، أو المركب ، أو المركب ، أو المركب ، أو المركب ، أو المركب ، أو المركب.
وقد نفت بورن ذلك حديثها مع إحدى مجلات المثليين ، وقالت إنها لو كانت مثلية لما ترددت في الإعلان عن ذلك.
اقتحام خصوصية
وقالت إليزابيث بورن لصحيفة “لو جورنال دو ديمانش” (Le Journal du Dimanche) إن الصحفية حرصت على وصف ظروف انتحار ودخلت في شؤونها الخاصة ، إلى جانب علاقتها بابنها وبزوجها السابق ، كما تحدثت عن التوجه الجنسية الوزراء. وعلقت إليزابيث بورن على ذلك بقولها “كيف يمكن أن يدعي أحد أن ذلك كله تم بإذني؟”.
بونتة ، تصبح جاهزة ، تصبح شبه مستحيلة ، تكاليف شخصية في فرنسا.
الحكومة أوضحت محامية إليزابيث بورن أن رئيسة الحكومة لم تخلط يوما بي حياتها ، مسؤولاتها السابقة ، يجوز باسم “دكتاتور التابعة لرحمة حياتها الشخصية بدعوى شخصية عمومية.
.
المصدر www.aljazeera.net