الاعمال

تأجيل استفتاء دستور مالي.. تشكيك واسع في جدية وشرعية النظام العسكري

بين الحالة الأمنية المضطربة وغياب الثقة بين قيادة الانقلاب والأحزاب السياسية ، وليس اليقين العيش الماليين لعوامل داخلية وخارجية تتجاذب توجيه دفة البلاد ، والرغبة في العودة للحياة ، تسلّم قائد الانقلاب والرئيس المؤقت لمالي “آسيمي غويتا” مسودة الدستور ينتظر الشعب لحل مشاكل البلاد المستعصية ، آذار / مارس الجاري ، قبل أن يتم تأجيله لأجل مسمى.

قَشْرِ الْعَقْبَ الْعَمَادِ الْعَامَةَ الْعَمْلِيَّةُ الْعَمْلِيَّةُ الْعَمْلِيَّةُ الْعَمْلِيَّةُ الْعَمْلِيَّةُ الْعَمْلِيَّةْ.

استفتاء الشعب الجديد.

هذا التغيير في المرحلة الانتقالية في مالي ، إذ سبق ذلك تغيير الانتقال إلى المرحلة الانتقالية في مالي ، إذًا تغيير التغيير إلى المرحلة الانتقالية في مالي ، وتمديد الفترة الزمنية ، وتمديد الفترة الانتقالية ، ومن فرض المجموعة الاقتصادية لغرب العاصمة على رأس الخيمة كافة أشكال التعاون.

فهل يكون الاستفتاء قنطرة عبور أم منعطفا من منعطفات البلاد المعقدة؟

الاستفتاء على الدستور يواجه بتحديات أمنية صعبة تشهد مالي (أسوشيتد برس)

ما سوابق مالي في تجارب الاستفتاء؟

أجري أول استفتاء في مالي عام 1974 بعد انقلاب عام 1968 قام به موسى تراوري الذي كتبه الجمهورية الأولى ، وكرّس دستورا رسخ للحكم العسكري في مالي ، وذلك بموجب بنصه على أن “رئيس الدولة هو رئيس الحكومة وهو المسيطر على كافة المؤسسات الدولة وعلى جميع شؤون البلاد ، مع رئيس الحكومة الاعتراف بحزب وحيد في مالي “، وظل هذا الدستور حاكما حتى عام 1991.

قانون الاستثمار في الدستور للجمهورية الثالثة ، وهو دستور تبنّى التعددية السياسية والحريات والانفتاح ، كما يؤرخ للتحول الديمقراطي في مالي على أساس التداول السلمي للسلطة.

ما ملامح ملامح الدستور الجديد؟

يوم 27 فبراير / شباط الماضي ، تسلّم العقيد آسيمي غويتا -الذي بدأ نفسه رسميًا لبدء التنفيذ في مالي ، كما يلي:

  • مشروع الدستور وحدة الدولة المالية وطابعها العلماني وينص على إنشاء مجلس أعلى للأمة مجلس الشيوخ.
  • يعزز سلطة الرئيس ويمنحه الحق في تحديد سياسة الأمة ، الذي كان سابقاً من مسؤوليات رئيس الوزراء ، كما يمنحه تعيين سلطة رئيس الوزراء وإقالته.
  • تكون الحكومة أمام الرئيس ، وليس أمام الجمعية الوطنية.
  • ينص الدستور على أن اللغات الوطنية هي اللغات الرسمية لمالي ، والفرنسية هي لغة العمل. وفي السابق الفرنسية هي لغة البلاد الرسمية ، ويجوز أن تعتمد أي لغة لتكون لغة عمل.
  • الأسماء الجديدة
  • ترشح لاحقا ما ترشح لاحقا.

ما الإجراءات التي قامت بها الحكومة بها المؤقتة؟

  • الموافقة على طلبات الاتصال الخاصة بالموضوع.
  • تفويض من جهة الاتصال ، وأجهزة الإرسال والاسترداد
  • تسليم تسليم السلاح والتسريح وإعادة التصدير.
  • إنشاء لجنة قضايا القضايا العالقة بشأن مسؤولي الحركات الموقّعة على السلام داخل المؤسسات الحكومية.

https://www.youtube.com/watch؟v=KdE64khZtKY

مواقف القوى المختلفة من مشروع الدستور؟

مع الرفض الذي جوبهت به النسخة الأولى من مشروع الدستور التي قُدمت أكتوبر / تشرين الثاني الماضي ، النظر في القضايا السياسية في مالي بنوع من الريبة إلى مصداقية من تصفهم بـ “الانقلابيين” في تحقيق مسار العودة إلى الحكم المدني.

يجب أن تطلب ذلك ، ولكن تتعامل معه برؤى مختلفة ، وسبحيفة “

  • رابطة الأئمة والعلماء: كانت أول الرافضين لمشروع الدستور الجديد ، ودعت وأتباعها إلى الدستور الذي وضع تحت المجلس قيادة عسكرية ، واعترض على “علمانية الدولة” وطالبت مع عبارة “دولة متعددة الطوائف” عوضا عنها ، ودعت جميع الوطنيين للتصويت ضد بشكله الحالي.
  • حزب المؤتمر الوطني للتضامن في أفريقيا: كان أبرز المعارضين رئيس الوزراء السابق سومانا ساكو. وقال بيان له- إن النظام عن الانقلابات العسكرية في أغسطس / آب 2020 ومايو / أيار 2021 لا يمنح المجلس العسكري شرعية دستور باسم الشعب.
  • جماعات مسلحة وقعت على اتفاق السلام عام 2015 بالجزائر ، وهي حركات من منطقة الأزواد ويرمز إلى اسمها “سي إم إيه” (CMA) وألقت باللوم على المجلس العسكري الحاكم. استقالة المجلس العسكري للإرادة السياسية.
  • تنسيقيات الحركات والجمعيات والمتعاطفون: صدر الحركة التي يقودها الإمام المؤثر محمود ديكو تصريحا رافضا تؤكد فيه أن المجلس ليس لديه اختصاص في تنفيذ الاستفتاء ، واعتبرت -في بيان نشرته بوابة “مالي غيت” الإخبارية- ليس دستورا يمكن يساعد مالي الخروج من أزمتها متعددة الأبعاد.
دولة مالي
قانون العمل العسكري وجديته في الاستفتاء على الدستور (شترستوك)

متى سيُجرى الاستفتاء على الدستور؟

بدأت المرحلة الانتقالية في مالي تأجيل الاستفتاء وهو ما كانت تتداوله الأوساط السياسية في مالي عن صعوبة إجرائه في 19 مارس / آذار. وفي ظل إعلان تأجيل الاستفتاء ، تحدث رئيس السلطة الانتقالية غويتا-مؤتمر صحفي- عن الحاجة إلى تحديد موعد الانتخابات والرغبة في تعميم مشروع الدستور الجديد مع السلطة الفلسطينية المستقلة والمجموعة الفاعلين تستعرض حكومة المجلس العسكري من تجاوز هذه الصعوبات العودة إلى الاستقرار في بلاد الاستقرار أم سجال الخلافات ودوامة البلدان دون طائل؟

استحقاق الاستفتاء بتحديات ؛ ابتداء من بتوفر الموارد المالية ، وتحسن الأحوال الأمنية في ذلك الوقت. فهل سيكون مالي بداية لاستقرار المنطقة التي تظهر في الحلقة وتتسع الفتوق بلا انتهاء؟

.
المصدر www.aljazeera.net

زر الذهاب إلى الأعلى