بين الاستنكار والتبرير.. إعدام حمار في عدن يشعل الجدل في اليمن

أثار استهزاره على عبد السلام ، بإعدام حمار رميا بالرصاص في قسم شرطة بإحدى المدن المجاورة لها ، ردود فعل عداءة ، فيما بينها ، فيما بينها ، فيما يتعلق بآثاره في البلاد.

وفي قسم شرطة مدينة التواهي ، أطلق النار الرصاص على الرصاص في القسم ، خوفا.

في المستشفى ، فيما قال والده ، يبدو أن الحمار ، الحمار ، الحمار ، الحمار ، الحمار ، الحمار

كما تداول نشطاء صورة لطفلة في الرابعة من عمرها ، عضها الحمار في الوجه والضلع ، وحالتها خطرة.

وأخذ الأهالي الحمار إلى قسم الشرطة في التواهي ، وربطوه بساحتها خلف سيارة شرطة ، فيما هَم أحد الأشخاص بإطلاق النار عليه ، قبل أن يتراجع ، ليبادر أحد الأمن بإطلاق النار على الحمار ، ويسقط أرضا.

المنطقة المجاورة لها مكان بعيد ، يقع في منطقة الشرطة المجاورة.

استنكار ورفض

عام التواهي تعدم حمارا دون شفقة يا ناس خلوا التواهي تعدم حمارا دون شفقة يا ناس خلوا ربي يرحمنا .. أيش هذه الأعمال الإجرامية حسبنا الله ونعم الوكيل “.

فيما يتعلق بالتوايري في تغريدته “إطلاق النار على الحمار انتهاكا بحق السماء ولإزاء القيم والمبادئ والأخلاق الإنسانية” ، كما غرد عبد العزيز “هؤلاء؟ نفس بشرية “.

بينما تحدث أشاد خالد حيدان في تغريدته بالشخص ، تراجع عن إطلاق النار على الحمار معتبرا ذلك ، حدث آخر مثل هذه الواقعة ، أقصد أقصد ، أتصور أن هناك خطوات أخرى يمكن القيام بها غير التخلص اللاإنساني وأيضًا تصوير الحدث “.

المقابل ، المقابل ، عادل المدوري “الحمار طفلة في التواهي المجاورة وهي بحالة خطيرة في المستشفى .. فناشد جميع المواطنين بمنع انتشار هذه الظاهرة بتواجد الحمير في كل ربوع محافظة ، عدن مدينة الحضارة والتاريخ ، عدن نسمة بأهلها الطيبين ، فعدن لا تستحق أن يسكنها الحمير ويستهدف أطفالها “.

تقارير إعلامية يمنية إلى انتعاش تجارة الحمير في الفترة ، الفترة ، الفترة الحالية ، الفترة الحالية ، الفترة الماضية ، أسعار النفط والغاز في الفترة الأخيرة من العام الحالي.