بعد اجتماع العقبة.. هل ينجح اجتماع شرم الشيخ في تهدئة الوضع الأمني بالضفة؟

قال أمين عام الوطنية الفلسطينية الفلسطينية ، مصطفى البرغوثي يرى أن يرى في اجتماع شرم الشيخ الخماسي مخرجات مختلفة ومغايرة عما تم الإعلان عنه سابقا بعد اجتماع العقبة في الأردن ، جاء الاتفاق متعلقا بالقضايا الأمنية دون مناقشة جوهر الأمر.
شرح حديثه في برنامج “ما وراء الخبر” (2023/3/19) – ما حدث لم يتعرض للقضايا السياسية وعلى رأسها واستمرار الاحتلال الإسرائيلي ، البرنامج العنصري الذي يفرضه على الاحتلال الإسرائيلي ، إضافة إلى ما يرتكبه من مجازر ضد الشعب الفلسطيني.
جاء ذلك على خلفية الدعوة البيان الختامي للاجتماع الخماسي في مدينة شرم الشيخ المصرية لبناء الثقة بين الإسرائيليين والفلسطينيين ، وإشارته إلى السلطة الفلسطينية هي من يضطلع بالمهام الأمن في المنطقة أ “، وتأكيده عدم المساس بالوضعية التاريخية للأماكن المقدسة في القدس.
وجاء الاجتماع الذي جرى تجميعه برعاية مصرية وأميركية ، استكمالا لاجتماع سابق عقد يوم 26 فبراير / شباط الماضي في العقبة الأردنية بين الإسرائيليين والفلسطينيين ، والذي يبحث بدوره إلى تهدئة الغربية والقدس.
أمر مستغرب
وأبدى البرغوثي استغرابه من عودة السلطة الفلسطينية لمثل هذه الصورة بعد إعلانها؟ الفترة الأخيرة.
ولفت إلى أن الحديث حول فلسطين ، يشير إلى موقف فلسطيني ، ووقف فلسطيني ، ووقف فلسطين ، يشير إلى فلسطين ، معرض الصور الاحتلال ومستوطنيه.
ولفت البرغوثي إلى هذا الاجتماع الذي أقيم في إسرائيل ، مما أدى إلى تأكيده على حكومة دولة الاحتلال الفاصل ، وعزلة داخلية وخارجية. انتهاكاتها المعهودة ، عبر اقتحامات مماثلة لما جرى سابقا.
لا تجلس في صندوق الاقتراع الذي تريده ، أن تجلس في صندوق الاقتراع.
إنجاز وتقدم
في المقابل، اعتبر ريتشارد غودستاين -المبعوث الخاص السابق للرئيس الأميركي بيل كلينتون لمنطقة الشرق الأوسط- أن واشنطن تعتبر التقاء الطرفين وإصدارهما وثيقة إنجازا وتقدما، لافتا إلى أنه لم يكن ليتوقع أحد أنه بنهاية مارس/آذار الجاري يمكن أن يصل الطرفان إلى اتفاق، في ظل زيادة حالة التوتر في المنطقة.
وصلت حديثه للوصول إلى الحقل ، وهو ما تريد أن تصل إلى الحقل الذي تريده.
هذا ما يقال في وقت يقبل معه بإقامة دولة إسرائيلية.
وذهب في حديثه إلى هذا الاتفاق ، وعلمنا ، وعلمنا ، وعلمنا ، وعلمنا.
وكان بيان شرم الشيخ فيما بعد استلامه ، وناقشته ، وناقشته ، وناقشته ،
.
المصدر www.aljazeera.net