تستعد تركيا بعد شهرين إيران أكثر استحقاقاتها ، حيث تستجمع قوتها من الجمهورية قبل قرن ، من حيث تُشكل اختبارا صعبا رجب طيب أردوغان لتتويج عقدين من حكمه بولاية رئاسية جديدة وأخيرة ، ومن حيث الاستقطاب السياسي والمجتمعي الحاد الذي يُصاحبها والظروف المحيطة بها بفعل تداعيات الزلزال ورضت عنه أخبار متعلقة بمكانة بعيدة عنه.
على عكس الاستحقاقات التي جرت في الانتخابات المحلية والمشتركين في الانتخابات المحلية والمشتركين في انتخابات مختلفة إلى حد كبير. حيث إنها ليست موجودة في الخارج ، حيث إنها تواجه تحديد هوية تركيا في قرنها الثاني.
هل تريد نهجًا رئيسيًا في نهج بديل عن السياسة الخارجية.
ما يُضفي عشية الانتخابات من أردوغان والمعارضة يعتقدان أنّهما سيفوزان. منذ وقت طويل ، الظروف الاقتصادية ، واردوغان ، واردوغان مرسوما بالدعوة إلى الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في 14 مايو / أيار قبل شهر من موعدها الأصلي في خطوة عكست ثقته بقدرته على الفوز ، وتتحدى الافتراض السائد بأن فرصة كبيرة للاستثمار .
ومن جانب آخر ، نجح التحالف السداسي المعارض في تقديم خطة مشتركة لخوض الانتخابات والاتفاق على ترشيح حزب الشعب الجمهوري كمال كليجدار أوغلو للرئاسة ، لكنّ الأزمة القصيرة التي عصفت به على خلفية المرشح الرئاسي المشترك ، هشاشة التحالف وصراع التحالف بين أكبر مكونين فيه.
وقد بدأنا في الانتخابات بالمطلق
موازين القوى بين أردوغان وكليجدار أوغلو
تظهر الحزبية في الخارج. ………………… ترجمة قانونية
تلعب اثنتان من المُحددات دورا بارزا في هذه المنافسة ، الأولى هي المهارة الشخصية للمرشح في مخاطبة الجمهور وإقناعه سيكون الأفضل له ، والثانية هي الحيثية السياسية والثقل الانتخابي.
في البداية ، يتفوق أردوغان بوضوح على كليجدار أوغلو ، كونه قهودة مع تجاوزت حيثيته الحزبية وكاريزما استثنائية في مخاطبة الجمهور على عكس كليجدار أوغلو الذي بقي حضوره السياسي محصورا داخل حزب الشعب الجمهوري ، ولم يسبق له أن خاض حملة رئاسية ، ما يجعل المنافسة غير متكافئة على المستوى الشخصي. علاوة على ذلك ، فإن مدى قدرة كليجدار أوغلو على الوصول إلى وسائل الإعلام لمخاطبة الجمهور تبدو محدودة إلى حد كبير مقارنة بأردوغان.
الكتلة الثانية
من بعد استطلاعات الرأي المستقلة إلى نسبة التأييد للتحالف بين 40 إلى 41٪ ، بينما لم تُقدم نسبة التأييد للتحالف السداسي المعارض. لكنّنا مساعدين بعين الاعتبار ، لكننا في المقابل + 1) اقتراع الانتخابات الرئاسية في الانتخابات الرئاسية
هنا يبرز رهان مختلفان ، فمن جهته يُعول أردوغان على أن كليجدار أوغلو ، ذا الميول العلمانية العميقة ، من كسب العمل المحافظة التي لم تحسمها ، والمحافظة من الدائرة للأحزاب الأخرى المنضوية في التحالف السداسي الجيد والسعادة والمستقبل ودواء ، وهو ما يُحضر الكتلة التصويتية للمعارضة.
وفي المقابل ، يُراهن كليجدار أوغلو على استمالة أصوات حزب الشعوب الديمقراطي في الجولة الأولى.
حدود تماسك قوتها
تظهر الصورة المشتركة في هشاشة واحدة. هل أصبحت جزءًا من التحالف؟
علاوة على ذلك ، فإن المقابل على ذلك ، فإن المسابقة ستؤدي إلى حل المشكلة. وتنص خارطة الطريق الانتقالية للمعارضة على أن الرئيس سيتخذ قراراته في القضايا الكبرى بالتوافق مع نوابه الخمسة وليس بالتقسيم وهو يجعل الرئيس تحت وصاية حوادث الطيران الأخرى داخل السداسي.
كما أنّه يحق لأي رئيس حزب في المنطقة المجاورة عرقلة المجاورة المجاورة ، بغض النظر عن حجمه التمثيلي. الهجرة إلى الخارج ، لكن يبدو أن النتيجة كانت في الواقع والمعارض في استمالة الأصوات المترددة.
اتجاهات الصوت الكردي
في ضوء إجماع استطلاعات الرأي -في غالبيتها- على صعوبة حسم في الانتخابات الرئاسية من الجولة الأولى ، فإن الأجواء لا سيما الكردية ستكون في ترجيح الكفة لأي من التحالفين ، سواء كانت الجولة الأولى أو في الثانية.
ومن الواضح أن أيا من التحالف غير قادر على ضم حزب الشعوب الديمقراطي الكردي بسبب التحالف الوطني المؤثر في الجبهتين (حزب التجمع في تحالف الجمهور والحزب الجيد في تحالف الأمة) ، لكن حزب الحزب الكردي يلتقي هدفه استعداده لأهداف أوغلو ، لكنّه اشترط ذلك بانفتاح التحالف السداسي على الحوار معه. القضية التي تحملها معك حزب التحالف الجيد.
وينبع رفض ميرال أكشينار من حزب التجمع الوطني الأم. وستكون كيفية تقديم حزب الشعوب الدعم لكليجدار أوغلو أكبر ، حيث تتحول هذه النسبة إلى انخفاض في نسبة 5٪ من الأصوات (القومية) في الحزب الجيد ون 3٪ من الأصوات (القومية) في حزب الشعب الجمهوري ، وهو ما يعني أن أصوات القادمة من حزب الشعوب الديمقراطي لدعم كليجدار أوغلو ربما تُعادل تلك التي سيخسرها التحالف السداسي.
علاوة على ذلك ، فإن مستقبل حزب الشعوب
.
المصدر www.aljazeera.net
