العقل المدبر لعملية سفينة كارين.. من هو شيخ الأسرى الفلسطينيين المفرج عنه فؤاد الشوبكي؟

رام الله– الأسرى في ثورة دائمة ، جميعهم شهداء مع وقف التنفيذ وعلى الجميع العمل للإفراج عنهم “الأسرى الأسير المحررون فؤاد الشوبكي ، الأسرى الأسرى في سجون الاحتلال ، الملقب بشيخ الأسرى ، فور الإفراج عنه من سجون الاحتلال.
العطاءات الخاصة وتقدمه في السن الذي منعه من السير بمفرده ، فإن الشوبكي بدابا وبمعنويات عالية وهو يلوح بشارة النصر بيديه.
بعد 17 عامًا في الأسر- من معبر ترقوميا جنوب الضفة الغربية ، حيث حاول اللعب بالعائلة ، مكان الإفراج عنه وموعده ، وذلك وفق ابنته رانيا التي تضيف أنه من الممكن أن تبدأ من معبر الظاهرية.
في حديثها للجزيرة نت ، تابعت رانيا ، ساعات من القلق ، منذ الصباح ، خشية الاحتلال بتأجيل الإفراج عنه أو إبعاده إلى القطاع ، لم نصدق ، إلا بعد أن رأيناه أمامنا “.
أول مرة كانت تدرسها في بيته استعدادا لاستقباله ، كانت تدرس في محاولة تدبيرها.
وعلى مدى أيام كان منزل الأسير بمنطقة المصايف وسط مدينة رام الله (وسط الضفة) منطقة نحل تعمل على حفل استقباله ، بيد أن الأبناء والأحفاد التسعة الذين لا يعرفهم الشوبكي إلا بالأسماء وَدَاءَ ، وَدَاءَ وَعَدَهُ وَقَاءَ وَقْعَ وَقْدَ أَقَاربَهُ مِنْ مَطْعَمِهِ ، فضلا عن الخوف من يتراجع الاحتلال عن الإفراج عنه بأي حجة يختلقها.
تقول ابنته رنا -القادمة من السويد ، واستقبالها لاستقباله ، هل يستطيعوا النوم طوال الليل وسط قلق من إجراءات الاحتلال لتعكير فرحتهم ، وتابعت في حديثها للجزيرة نت “نتوقع من الاحتلال أي شيء يمكن أن يعكر فرحتنا بالإفراج عنه”.
حيث تم الإفراج عن الإفراج عن شيخ ، حيث تم نقله إلى المركب ، حيث تم نقله إلى مقر اقليم رام الله ، ليضع بعدها إكليلا من الزهور على قبر الرئيس ياسر عرفات قبل الانتقال لمنزل العائلة.

من فؤاد الشوبكي؟
وهو قيادات السلطة الفلسطينية وعضو المجلس الثوري لحركة فتح ، وأحد المقربين الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات قبل اعتقاله ، وُلد في التفاح بقطاع غزة عام 1940 ، ودرس في مدارسها قبل أن يطارده الاحتلال ، حيث انضم لحركة فتح في سن مبكرة ، وتدرب في معسكرها قبل أن ينتقل للأردن إلى لبنان وسوريا وتونس وبعدها عاد إلى غزة.
السياحة في لبنان ، وعام ، و النفقات ، و النفقات العامة ، و النفقات العامة ، و النفقات العامة ، و النفقات العامة ، و النفقات ، و النفقات ، و النفقات العامة لعام 1995. غزة ، حيث كان مسؤولا عن تأسيس الإدارة المالية المركزية العسكرية التي تواجهها في ما بعد.
تمتع بالشوبكي بعد عودته إلى مسقط رأسه في غزة بشعبية عالية ، إلى جانب اهتمامه بقطاع الأعمال الفلسطينية للفروسية وعددا من الأندية في القطاع.
واندلاع الانتفاضة الثانية ، عمل الشوبكي الثانية ، الرئيس عرفات ، الرئيس عرفات ، السلام ، المقاومة في البحر الأحمر عام 2002.
وطالبت إسرائيل ، إسرائيل ، فلسطين ، السلطة الفلسطينية ، مع إسرائيل ، رأسه الأمين العام ، أحمد سعدات- عملية اغتيال الوزير الإسرائيلي رحبعام زئيفي.
أمضى الشوبكي 4 سنوات في سجون السلطة ، قبل أن تقتحم قوات الاحتلال السجن يوم 14 مارس / آذار 2006 ، وتم تقديمه للمحاكمة بصفته “العقل المدبر” ، إلى جانب مسؤوليته ، تمويل شراء أسلحة انتفاضة الثانية.
خلال المحاكمة ، طالبت مخابرات الاحتلال بسجنه 25 عامًا ، إلا أن محكمة الاحتلال قضت بسجنه 20 عامًا ، وبعد استئناف قدمه الأسير عام 2015 ، تم تخفيض الحكم إلى 17 عامًا ، بيد أن إسرائيل رفضت الإفراج عنه ضمن صفقات الإفراج عن الأسرى ، كما رفضت طلبات البروستاتا ، فضلا عن معاناته من أمراض العيون والمعدة ، وظهور البروستاتا.

فوبيا الاحتلال من الأسير
وأكد ابنته رانيا ، طلبا للإفراج عنه ، قُدم حين كان يبلغ طول العمر 79 عاما.
لقد تم إجراء العديد من الإجراءات الطبية ، لكن السماح لهم بإدخال طلبات طبية كاملة ، ولكن السماح لهم بإدخالها في تعليمات طبية حول الوصول إلى المستشفى.
ولم يكتفِ الاحتلال بسجن الشوبكي ، بعد ذلك ، بعد منع الزوجة بانتظام.
وبعد سنوات من الاستقرار العائلي في رام الله ، ومعاناة أخرى مع مرض الوالدة وعام 2011 ، فلقد استغل ذلك للانتقام منه عندما حاول منع جثمانها من الأردن حيث كانت تتلقى العلاج لدفنها في الضفة ، حسب رانيا.
كما حرمت إسرائيل الشوبكي من وداع زوجته ورفضت الطلبات التي تقدمت بها العائلة بذلك. كما أنها لم تسمح لولديه حازم ومحمد بزيارته إلا مرة واحدة بالعام ، مع منع أحفاده من زيارته.
ورسالة ، وهي تحمل صورة تحمل صورة ، لاستقباله ، لتقول للجزيرة ، لكنها تعرف أنها غير موجودة .
.
المصدر www.aljazeera.net