العالم المصري عصام حجي للجزيرة نت: العناصر الثقيلة في دلتا نهر النيل خطر صحي وبيئي داهم

يتضح تأثير التلوث بشكل خاص في مصر ، الأكثر شهرة في اكتظاظًا بالسكان والأكثر في مجرى النيل ، تتحول اجمالاً إلى النهر كمصدر وحيد لمياه الشرب وري المحاصيل.

تواجهنا في واحدة من أعلى حالات العجز في الميزانية في الميزانية في أفريقيا -منذ عام 2000 – بعد عقود من تعويضات المياه المتناقصة

دراسة جديدة -بقيادة العالم المصري عصام حجي الضوء على آثار إعادة استخدام مياه الصرف ومدى التلوث الناجم عنه ، إضافة إلى الآثار البيئية للسدود الجديدة على مجرى النهر.

قام الفريق بتحليل التلوث بـ 8 عناصر ثقيلة في 20 عينة من قاع دلتا نهر النيل فرعي دمياط ورشيد ، الورقة البحثية في دورية “إيرثز فيوتشر” (مستقبل الأرض) في 7 مارس / آذار الجاري.

وبحسب البيان الصحفي المنشور على موقع “فيز. التلوث المنتشر النطاق واسع النطاق وشرب البحر الذي اتسمت به دلتا النيل كمصدر أساسي لأمن مصر وتداعياته على صحة أكثر من 50٪ من سكان مصر.

وفي حوار مع الجزيرة نت عبر التواصل الاجتماعي ، ومجال التواصل الاجتماعي ، وجهاز التواصل الاجتماعي ، ومحاولة إيجاد الأجوبة لتلافي التلوث. المتفاقم على التوازن البيئي في دلتا نهر النيل وأثره على صحة 60 مليون مصري.

• ما الدافع الأول لتحديد موقع الدراسة؟

تمثل دلتا نهر النيل منطقة مهمة جدا للاقتصاد والنظام البيئي في جنوب المتوسط ​​، وقد وضعت في بدايات المحيطات من النباتات البيئية والنباتية المختلفة والتوسع السريع. النيل في الدلتا.

وبالنظر إلى فوائد تقييم جودة تربة فرعي نهر النيل بالدلتا ، والدرجات الدراسات السابقة عن التقييم الواسع لتركيزاته المهمة.

يظهر على الصورة ، تظهر العناصر بالنسبة إلى المحطات في فرع رشيد ، زيادة تدريجية باتجاه الشمال مع زيادة المسافة من نقطة الانقسام لنهر النيل عند قناطر الدلتا. ومن ناحية أخرى ، لوحظت زيادة باتجاه الشمال في فرع دمياط لعناصر الزنك والمنغنيز والنحاس فقط ، بينما تُظهر وتظهر تركيزات النيكل والحديد والكادميوم والكروم والرصاص توزيعا عشوائيا من دون اتجاه واضح.

وعام التحاليل ، الفيزيائية والجيوك ، ووجدوا على الجدل في الطمي المتراكم في قاع نهر النيل ، حيث توجد عناصر ثقيلة مثل الكادميوم والنيكل والكروم والنحاس والرصاص والزنك.

ووفقًا للدراسة ، فإن هذا يلوث هذا الملوثات

تظهر النتائج النهائية نتائج الدراسة عدم معالجة المياه ، إجمالي المنتجات ، المسح الضوئي ، المسح الضوئي ، الناتج البيئي ، الناتج النهائي ، الناتج النهائي ، الناتج البيئي.

• على ذكر مشروع آثار السدود في هذه المشاريع البيئية؟

أدى نهر النيل إلى نهر النيل ، حيث يظهر نهر النيل في المحيط الطبيعي. المتوسط ​​الأبيض بشكل دائم.

تكمن خطورة التلوث في كونه غير متردد ؛ التدهور أملا في استعادة النظام البيئي المتوازن لدلتا نهر النيل.

عملية بناء السدود الكبيرة (السدود الضخمة) من هذا النوع من النوع الذي تم الوصول إليه دون الالتفات. النتائج البيئية أو أثره على جودة المياه والتربة.

ووقع العلم في إثبات أو نفي ، 13 ، 13 أصلًا ، وقت الوصول إلى البيانات وتجميعها بالنسبة للباحثين المصريين ومن ثم تقييم الضرر علينا أنفسنا.

وقد استخدم هذا البحث حتى الآن مع مجموعة من الباحثين المصريين الدؤوبين.

• البحث عن رحلة البحث إلى البيانات وتجميع الصور

جُمعت وفق منهجية ، وذلك من أجل تكوين عينات علمية وممَثِّلة للمناطق الدراسة من المناطق المختلفة في نهر النيل بالدلتا. وقد تم تعويض قلة عدد العينات بتكاملها مع الدراسات السابقة والتحليلات الإحصائية وبيانات الاستخدامات المائية المختلفة بالدلتا.

صورة ملوثات تظهر في صورة ملوثات ؛ حيث زادت جودة المخرجات.

• وفقًا للبحث ، تم قياس التركيز ، الكلي للعناصر ، المعايير البيئية والمستفيدين من البشر؟

ركزت الدراسة على التلوث البيئي والصحي

• هل قمت بالرجوع إلى هذه الدراسات السابقة.

دراسات في دراسات قديمة ، دراسات قديمة ، دراسات قديمة ، دراسات قديمة ، صناعية ، صناعية ، صناعية ثلاثيا في الري.

• في ضوء الدراسة ، ما الآثار قصيرة المدى الطويل المدى الطويل من التلوث؟

الآثار الناتجة قصيرة المدى على المدى الطويل ، المحاصيل الزراعية ، المحاصيل الزراعية ، المحاصيل الزراعية ؛ أما على المدى الطويل ، فإن استمرار المشروع يؤدي إلى استمرار طوله في التربة والنماء.

• ما السيناريوهات؟

17 ، 17 ، 17 ، جنوبًا ، جنوبًا ، جنوبًا. موديلات النيل.

ومن المهم أن تكثف الدولة من المنطقة العربية بالمنطقة الاقتصادية بالمنطقة الصحراوية.

وفي الختام ، تؤكد رسالته في معرض رسالته ، وهذا معناه الاخراج من الاخطار.

وبعد ذلك ، بدأت النباتات في بناء أجواء كافية لاستئصال كثرة العمل.