السودان.. جذور وأسباب خلافات الجيش والدعم السريع

يدور جدل كثيف بالسودان حول الخلافات التي تصاعدت القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع ، وبدا كأنه سجال ومرد تراشق كلامي بين رئيس مجلس السيادة والقائد العام للجيش السوداني أول الفريق عبد الفتاح البرهان وبين الفريق أول محمد حمدان دقلو نائب رئيس مجلس السيادة قائد قوات الدعم السريع ، مجموعة مواقف وعلامات وتحالفات بين القوى السياسية السياسية.
جاء هذا الاتفاق في مطلع ديسمبر / كانون الأول 2022.
لقد قرر تكوين قوات وتحفظات ، وخطط ، وخطط ، وخطط ، وخطط ، وخطط ، وخطط ، وخطط ، وخطط ، وخطط ، وخطط ، وخطط مظلات ، وعامات ، وعامية ، وعامية ، والمتنقلة
نتيجة لتحفظات القوات التابعة للقوات الجديدة المساندة له ، البشير قرارا بإلحاق للقوات المسلحة العمليات بجهاز الأمن والمخابرات ، لكن الجيش يقود ويخطط ويوجه العمليات العسكرية التي تقوم بها قوات الدفاع السريع ، ثم شارك السودان في حرب اليمن بقوات متنوعة من بينها الدعم السريع ، ثم صدر قانون القوات المسلحة ، قانون القوات الخاصة ، لكنه حافظ على قوات في عام 2017 ، وصار للدعم السريع كيان خاص به رغم تبعيته في القانون الخاص بك
نسجت قوات الدفاع السريع علاقات أفقية ورأسية في السودان وفي بعض دول الخليج (الإمارات والسعودية) ، وأقامت علاقات تعاون وتعاون مع فاغنر الروسية ، وأصبحت ذات عائدات ضخمة ، بالإضافة إلى عائدات الحرب في اليمن.
في أبريل / نيسان 2019 ، قوات الدعم السريع في مقدمة منفذي الانقلاب ضد البشير ، وصار قائد الدعم السريع نائبا المجلس العسكري ثم مجلس السيادة ، وأصبحت هذه القوات مؤسسة ضخمة ذات موارد مالية ، وعلاج عسكري وسياسي للسيطرة على الدولة والتسابق نحو تنفيذ أجندات خارجية من الحلفاء بالخارج.
تجلى الخلاف بعد خطاب البرهان في الرابع من يوليو / تموز 2022 ، الجيش العسكري التحالف والتغيير-الجيش ، الجيش العسكري ، الجيش العسكري ، التخطيط السريع ، الجيش العسكري ، التحالف التحالف الدولي للغرب ، وتدعمه الإمارات العربية المتحدة ، 3 أحزاب ، منها حزب واحد فقط له شعبية مقدرة هو حزب الأمة القومي ، ولهذا التحالف أهدافه ومراميه ، منها إعادة هيكلة الجيش وفق الاتفاق الإطاري الذي تم توقيعه نهاية عام 2022.
بتحالف قائد سريع مع حلفائه ، تباعدت الخطى بينه وبين الجيش ، وثارت ثائرة الجيش يغلي منذ 2019 ويحتج على تدخلات الدعم السريع في شؤون القوات المسلحة النظامية الأخرى ، وظهر للعلن الخلاف الذي ظل مكتوما ، وتتحدد عوامل وخارجية في هذا الخلاف وتوجد حالة استقطابات حادة تجري الآن.
.
المصدر www.aljazeera.net