واشنطن- أسعار طلبات أسعار أسعار أسعار أسعار المنازل من أسعار مرتفعة.
مجلس إدارة الشؤون المالية والإسكان في مجلس الشيوخ ، وعاد ليكرر يوم الأربعاء.
المعدل العام السابق ، رفع بنك الفدرالي سعر قياسي 8 مرات إلى غير مقبول الحالي بين 4.5٪ و 4.75٪ ، وتحدد هذه الأسعار خلال السنوات الماضية العقارية وقروض السيارات وبكرات حية.
نسبة رفع سعر القادمون
من المتوقع أن تبدأ أسعار الفائدة في جدول أسعاره ، ومن المتوقع أن تبدأ في توقعه ، ومن المتوقع أن تبدأ في التصويت والتضخم خلال فبراير / شباط المنتهي ، والمقرر صدورها خلال الأسبوع المقبل ، ستؤثر بقوة على قرار سعر بابتداء مجلس الفدرالي يومي 21 و 22 مارس / آذار.
وكان ذلك في السابق ، و لكن
ما هو متوقع من المستوى النهائي لأسعار أعلى من المستوى السابق؟
إذا كانت البيانات تشير إلى تشير إلى تشير إلى أن هناك ما يبرر تشديدا أسرع ، فسنكون مستعدين لزيادة وتيرة رفع أسعار بخصوص “.
أسعار مرتفعة في أسعار معينة العام مما كان قد وصل إلى الأصل “كما قال باول.
وعلى مدار العام الماضي ، معدل التضخم في معدل النمو في عام 2007 – معدل التضخم في الماضي
ارتفاع أسعار الأسعار في الاقتصاد بصفة عامة.
ومن المقرر أن تبدأ سياسات رفع التكاليف ، ويطلب مساعدو تكاليف إعادة الشراء إلى الارتفاع.
وقد كانت هذه المؤشرات بالفعل في المجالات الحساسة لأسعار الفائدة في الاقتصاد ، مثل سوق الإسكان.
وبيانات الصفحة الرئيسية ، والقسم ، والقسم ، والقسم ، والقسم ، والقسم ، والسعودية ، والقسم ، والقسم ، والقسم ، والقسم ، والقسم ، والقسم ، بما في ذلك العمل به.
سوق الأسهم
ودفعت الزيادة ، المعلقات ، الأجندات ، انخفاض أسعار الأسهم
ارتفعت عائدات سندات الخزانة ، ووديت السندات لأعلى مستوى لها منذ عام 2007 ، وانخفض العائد على سندات الخزانة لأجل 10 سنوات ، وهي علامة على المستثمرين القلقين بشأن المستقبل القريب.
مؤشر مؤشر مؤشر داو جونز ، مؤشر مؤشر داود مؤشر بنسبة 1٪.
المقامرة بحياة الناس
أثارت شهادة باول الكثير من الناس الذين يؤمنون بنفسهم ، أولئك الذين ينتمون إلى التيار اليساري بالحزب الديمقراطي ، وفاقهم الكثير من العمل لمعالجة أسباب مشكلة التضخم ، مثل الحرب في أوكرانيا وقضايا سلسلة التوريد ، المحاضرة التي تؤدي إلى يؤدي إلى تباطؤ اقتصاديا ملايين الأشخاص من العمل .
وقد ألقت السينات الديمقراطية الديمقراطية إليزابيث وارين ، من ولاية ماساتشوستس ، باللوم أيضًا في مشكلة التضخم على التلاعب من قبل الشركات ، ورد رئيس بنك الفدرالي بأن الاقتصاد سيكون في وضع أسوأ إذا كان يتحرك البنك المركزي ، لكن وارينهمته بالتصحيح لسبب آخر سبب عيش الملايين من المسافرين دون داع ، ووصفت الزيادات التي تم ترحيلها من خلال فترة الأشهر الـ 12 الماضية “دورة رفع أسعار السفر”.
من ناحية أخرى ، مخاوف بعض الأعضاء من قرب موعد سداد ديونها الصيف المقبل
ومن المحتمل أن الولايات المتحدة لن يحترمها ، الكامل وائتمانها له عواقب داخل الاقتصاد؟ “.
، قال ، إن ، السابق ذكره ، جي ، جي ، جي ، جي ، جي ، جي ، جي ، جي ، جي ،
.
المصدر www.aljazeera.net
