إيكونوميست: أكبر انهيار لبنك أميركي منذ 2008.. ماذا يعني بالنسبة للنظام المالي الأميركي؟

مجلة إيكونوميست البريطانية تقديم عن انهيار “بنك وادي السليكون” (Silicon Valley Bank) ، واستعرضت أسباب الانهيار وتأثيره على النظام المالي في الولايات المتحدة ، وتحدثت عن إمكانية تدخل الدولة لإنقاذ البنك.
وأوردت المجلة في مستهل عرض الإعلانات التجارية الكبيرة في الشركات الكبيرة في قطاع التكنولوجيا بوادي السليكون في ولاية كاليفورنيا.
وقالت إن سعر سهم البنك -الذي يختصر اسمه “إس في بي” (SVP) – عندما بنسبة 60٪ يوم الأربعاء الماضي ثم 70٪ أمس الجمعة ، وفشلت كل مناشدات تدعمه ، وأخيرا تم الإعلان عن العلامات التجارية في أسهمه وحجز ودائع عملائه ، مما يعني الإعلان عن انهياره.
سبب الأزمة
شرح التقرير أن سبب الأزمة تعرض لها البنك -وهي أكبر عملية انهيار لبنك أميركي منذ الأزمة المالية في 2008- هي أن ودائعه تضاعفت أكثر من 4 مرات خلال 4 سنوات (من 44 مليار دولار في 2017 إلى 189 مليار دولار في نهاية 2021) ، فيما نمت قروضه التيها تقدم للشركات الناشئة من 23 مليار دولار إلى 66 مليارا.
الرسوم البيانية ، الدفعات ، الدفعات ، الدفعات ، الدفعات ، معظمها في سندات الرهن العقاري وسندات الخزانة بأسعار مرتفعة (أسعار الذروة).
ثم تغير العالم -وفقا للتقرير- ارتفعت أسعار أسعار الفائدة على أسعار الفائدة ، أسعار أسعار الفائدة ، أسعار أسعار الفائدة من 189 مليار دولار في نهاية عام 2021 إلى 173 مليارا في نهاية عام 2022.
بلغت تكلفة نجاحه نحو 1.8 مليار دولار ، ثم حاول محاولة محاولة إعادة تدويرها ، ثم عاد المال ، لكنه لم يفلح.
هل يعارض الاستثناءات؟
استثناء من التقرير
ونسب إلى وزيرة الخزانة الأمريكية ، جانيت يلين قولها ، تراقب حاليًا عدة بنوك في الوقت الحالي.
و يمكن أن تتمكن من إنقاذ إس في بي “، ولا رجعة تركه يفشل.
وقالت إيكونوميست إن الحكومة قد تتحقق من الحكومة.
وقال وزير الخزانة السابق لاري سمرز ، إنه تدخلت الدولة فلا داعي للقلق من انهيار النظام المالي.
وكذا في جولة في جولة!
.
المصدر www.aljazeera.net